مشكور يا امل الظهور
على ما ذكرته
احببت ان اضيف هذا الحيث اذا تسمحوا لي
مستدرك الوسائل للنوري ج 5 ص 105 : السيد علي بن طاووس في كتاب المجتنى ، عن كتاب العمليات الموصلة إلى رب الأرضين والسماوات ، باسناد تقدم في أبواب القرآن ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( كنت أخشى العذاب الليل والنهار ، حتى جاءني جبرئيل بسورة " قل هو الله أحد " فعلمت ان الله لا يعذب أمتي بعد نزولها ، فإنها نسبة الله عز وجل ، فمن تعاهد قراءتها بعد كل صلاة ، تناثر البر من السماء على مفرق رأسه ، ونزلت عليه السكينة لها دوي حول العرش ، حتى ينظر الله عز وجل إلى قارئها ، فيغفر الله له مغفرة لا يعذبه بعد ها ، ثم لا يسأل الله شيئا الا أعطاه الله إياه ، ويجعله في كلاءته ) في حدث طويل احببة ان اختصره
الكافي للكليني ج 2 ص 546 : 4 عنه ، عن بعض أصحابه ، رفعه ، قال : من قال بعد كل صلاة وهو آخذ بلحيته بيده اليمنى : " يا ذا الجلال والإكرام ارحمني من النار " ثلاث مرات . . . . . قال : من قال هذا بعد كل صلاة رد الله عليه روحه في قبره ( 1 ) وكان حيا مرزوقا ناعما مسرورا إلى يوم القيامة . [ هامش ] ( 1 ) أي بالحياة التي تكون في البرزخ بالجسد المثالي أو غيره كالشهداء لا بهذا البدن وان احتمل ذلك على بعد في غير المعصومين
المفضلات