مواطن بحريني ضاقت به الحياة وتعب من وعود وزارة العمل والأحلام الوردية للمركز الوطني للتوظيف
لكن اليأس لم يتسرب إلى قلبه وأبا الا أن يجعل من سيارته مساحته الإعلانية ليعرض عليها شهاداته ومؤهلاته ويرسل صرخة مدوية لحال واقعنا: " آخ يا وطن".