من قائل هذه الابيات
ايضا للتسهيل هي امرأة
أترى ابن هند للخلافة مالكا***هيهات ذاك وان أراد بعيدُ
منتك نفسك في الخلاء ضلالة***أغراك عمرو للشقا وسعيد
فارجع بأنكد طائر بنحوسها***لاقت عليها أسعُدٌ وسعود
أم الخير بنت الحريش
من قائل هذه الابيات
ايضا للتسهيل هي امرأة
أترى ابن هند للخلافة مالكا***هيهات ذاك وان أراد بعيدُ
منتك نفسك في الخلاء ضلالة***أغراك عمرو للشقا وسعيد
فارجع بأنكد طائر بنحوسها***لاقت عليها أسعُدٌ وسعود
ارجوا من الابناء الاحباء ان
اذا امكن الرد على السؤال ووضع سؤال
واذا كان الجواب غلط يصحح في الرد التاني
بكادة الهلالية
هل هذه الاجابة المطلوبة ارجوا منك اخي الكريم ان تفيدنا من ماعندك ..
صح %100
ويقال لها ايضا ام الخير البارقية
اين اسئلتكم ابنائي
السؤال التالي
من هو
فقال له زياد: يا عدو الله! ما تقول في أبي تراب؟ فقال: ما أعرف أبا تراب. قال: ما أعرفك به؟ أما تعرف علي بن أبي طالب ؟ قال: بلى. قال: فذلك أبو تراب. قال: كلا ذاك أبو الحسن والحسين. فقال له صاحب الشرطة: أيقول لك الامير: هو أبو تراب، وتقول أنت: لا؟ قال: أفإن كذب الأمير أردت أن أكذب، وأشهد له بالباطل كما شهد؟ قال له زياد: وهذا أيضا مع ذنبك، علي بالعصا فأتي بها فقال: ما قولك في علي؟ قال: أحسن قول أنا قائله في عبد من عبيد الله أقوله في أمير المؤمنين. قال: إضربوا عاتقه بالعصا حتى يلصق بالأرض. فضرب حتى لصق بالأرض ثم قال: أقلعوا عنه، إيه ما قولك في علي؟! قال: والله لو شرحتني </SPAN>بالمواسي والمدي ما قلت إلا ما سمعت مني. قال: لتلعننه أو لأضربن عنقك. قال: إذا والله تضربها قبل ذلك، فأسعد وتشقى. قال: ادفعوا في رقبته. ثم قال: أوقروه حديدا واطرحوه في السجن، ثم قتل مع من قتل من حجر وأصحابه.
حجر بن عدي الكندي رضي الله عنه . له مقام عظيم في الشام ..
اسفه اخي الكريم ...
وقال الامام علي عليه السلام في مدح : «يرحم الله ....,,فلقد أسلم راغباً، وهاجر طائعاً وقنع بالكفاف، ورضي عن الله وعاش مجاهداً
تخرج في مدرسة الإمام مجموعة كبيرة من كبار العلماء والفقهاء الذين نشروا العلم والعرفان في العالم الإسلامي، ونعرض لتراجمهم وتراجم أصحابه،كما يأتي:
(أ)
كان من كبار العلماء، ومن أعلام الفكر في الإسلام، وقد نافح عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، وحفظ علومهم وتراثهم فكان السادن الأمين لفقههم.
وكان ؟؟؟ من أبرز علماء المسلمين وأنبههم في ذلك العصر، ويقول المترجمون له أنه كان مقدماً في كل فن من العلوم في القرآن والحديث، والأدب واللغة والنحو(1).
ومما يدلل على سمو مكانته العلمية أنه كان إذا قدم إلى يثرب تفوضت إليه الحلق العلمية، وأخليت له سارية النبي (صلى الله عليه وآله) (2) ويحف بها الفقهاء والعلماء للاستفادة من ثرواته العلمية.
وقد روى عن الإمام زين العابدين (عليه السلام)، وروى عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام) وروى عن الإمام الصادق (عليه السلام)(3) وقد روى عنه ثلاثين ألف حديث وقد قال (عليه السلام) لأبان بن عثمان: إن ؟؟؟؟؟؟؟ روى عني ثلاثين ألف حديث فاروها عنه(4)، وروى سليم بن أبي حية قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) فلما أردت أن أفارقه ودعته، وقلت: أحب أن تزودني، فقال: ائت ؟؟؟؟؟؟؟فإنه قد سمع مني حديثاً كثيراً، فما روى لك فاروه عني(5).
وكان؟؟؟؟موضع اعتزاز الأئمة وفخرهم وذلك لما يملكه من ثروات علمية بالإضافة لما يتمتع به من التقوى والورع والتحرج في الدين، وكان إذا وفد على الإمام الصادق (عليه السلام) قابله بمزيد من العناية والتكريم فكان يصافحه ويعتنقه، ويرحب به، ويؤمر له بوسادة(6)، وكان الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) يقول له:
(اجلس في مسجد المدينة، وأفت الناس، فإني أحب أن يرى في شيعتي مثلك..)(7).
ودل هذا الحديث على اجتهاد ؟؟؟؟، وأنه أهل للفتيا بين الناس كما دل على اعتزاز الإمام به، وقال له الإمام أبو عبد الله الصادق (عليه السلام):
وقال له:(جالس أهل المدينة فإني أحب أن يروا في شيعتنا مثلك..)(8).
لقد اعتز الأئمة (عليهم السلام) بهذا العالم العظيم الذي حوى علومهم وسار على منهجهم، واقتدى بسيرتهم.
وأجمع المترجمون؟؟؟؟على وثاقته وأمانته وصدقه في نقل الحديث(9)، ولم يجرحه أحد من هذه الجهة، ولكن جماعة جرحوه لحبه أهل البيت (عليهم السلام) فقد قال الجوزجاني: إنه زائغ مذموم المذهب مجاهر(10) وقال الذهبي: إنه شيعي جلد، لكنه صدوق، فلنا صدقه، وعليه بدعته، وأضاف قائلاً: كيف ساغ توثيق مبتدع، وحد الثقة العدالة، والإتقان؟ فكيف يكون عدلاً من هو صاحب بدعة؟.
وجوابه أن البدعة على ضربين: فبدعة صغرى كغلو التشيع أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف، فهذا كثير في التابعين، وتابعيهم، مع الدين والورع والصدق، فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية وهذه مفسدة بينة، ثم بدعة كبرى كالرفض الكامل والغلو فيه والحط من أبي بكر وعمر والدعاء إلى ذلك، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة(11) ولا يحمل هذا الرأي أي طابع من الموضوعية، فإن التحقيق العلمي يقضي بقبول قول الثقة الصادق الذي يتحرج من الكذب، ولا اعتبار بالنزعات العقائدية في ذلك.
وقد أنعم الله على؟؟؟بمعرفته وولائه لأهل البيت (عليهم السلام)، وقد حفظ علومهم وآدابهم، واجتهد في فقههم، وراح يفتي الناس به، ويحل مشاكلهم على ضوئه كما راح يتحدث في أندية الكوفة ومجالسة بفضائلهم، ويحاج وينظر خصومهم وأعداءهم، في وقت كان من يذكرهم بخير يتعرض لأشق ألوان المحن والخطوب فقد جهد الأمويون على التنكيل وإنزال أقسى العقوبات بمن يحبهم ويواليهم ولكن ؟؟؟ قد وطن نفسه على ذلك لأن حبه لم يكن عاطفياً، وإنما كان قائماً على الفكر والدليل، فالكتاب والسنة قد فرضا على المسلمين الولاء لهم، وجعلت ذلك جزءاً من الإسلام لا ينفك عنه.
وعلى أي حال فقد كان؟؟؟؟؟شديد الولاء لأهل البيت وكان يرى فضل الصحابة، وسمو منزلتهم بمدى اتصالهم بالعترة الطاهرة فقد روى عبد الرحمن بن الحجاج قال: كنا في مجلس ؟؟؟؟؟؟فجاء شاب فقال له:
(يا أبا سعيد أخبرني كم شهد مع علي بن أبي طالب من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)؟..).
وأدرك ...؟؟؟ مراده فأجابه: وكأنك تريد أن تعرف فضل علي بمن تبعه من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟.
وأسرع الشاب قائلاً:
(هو ذلك..).
فأجابه ؟؟؟؟ جواب العارف بحق الإمام (عليه السلام) قائلاً:
(والله ما عرفنا فضلهم - أي الصحابة - إلا باتباعهم إياه)(12) حقاً لقد كان الإمام أمير المؤمنين رائد الحكمة والعدالة في الإسلام هو المقياس الذي تعرف به قيم الرجال، فمن أخلص له فهو على جانب كبير من الفضل، ومن عاداه فقد انحرف عن الحق، ومال عن القصد.
ومن مظاهر ولاء أبان للسادة الأطهار من عترة النبي (صلى الله عليه وآله) أنه مر على قوم فأخذوا يعيبون عليه لأنه يروي عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام) فسخر منهم وقال:
(كيف تلوموني في روايتي عن رجل ما سألته عن شيء إلا قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله))(13).
إن روايته عن الإمام الباقر (عليه السلام) كانت تتصل بالرواية عن النبي (صلى الله عليه وآله) وهي أوثق الروايات وأصحها سنداً.
وألف ؟؟؟؟ مجموعة من الكتب دلت على سعة علومه ومعارفه،:
من هو
جابر ابن حيان
السوال هو
شاعر اهل البيت حمل خشبته على رقبته ثلاثين عاما وجال في البلاد طولا وعرضا لملاحقة الطغاة له قدم الى الامام الرضا وانشد تائيته المشهورة الذي ابكت الامام ومن معه .
دعبل الخزاعي
سؤال:
من أصحاب الأمام علي بن أبي طالب (ع) وتلميذه وصاحبه الذي لا ينقطع إليه والعالم المعترف له بعلم المناية والبلايا يقول كنت يوما مع أمير المؤمنين علي (ع) إذا التفت الإمام (ع) فقال له يا...... أترى ما أرى فقلت لا يا أمير المؤمنين فقال أنه ليكشف لك من الغطاء ما لا ينكشف لغيرك قال : إني أرى رجلا في ثبج من أنار يقول يا علي أستغفر لي لا لا غفر الله لك..... قتل في حب علي (ع) حيث طلبه عبيد الله بن زياد(لعنه الله) ليتبرأ من الإمام علي (ع) فأبى فأمر فصلب على جدع نخلة فقطع رجليه ويديه وترك لسانه ليكذب أمير المؤمنين(ع) حيث أخبره أن نهايته صلبه وقطع لسانه فأخذ يقول للناس أتوني بصحيفة ودواة أذكر لكم ما يكون مما علمنيه مولاي أمير المؤمنين فجعل يذكر ويملئ عليهم اخبار الملاحم والكائنات ويسندها إلى أمير المؤمنين(ع) فبلغ ذلك أبن زياد فأرسل إليه الحجام حتى قطع لسانه فمات من ليلته رحمه الله تعالى مرقده الشريف في العراق فمن هو؟
ميثم التمار
السوال التالي
استشهد مع الحسين وهو مولى للاحد الصحابة الاجلاء وكان لونه اسود وقال مقولته الشهيرة ان حسبي للئيم وان لوني للاسود وان ريحي نتنة اريد ان يختلط دمي بداء كم اهل البيت ليبيض لوني ويطيب ريحي ويرفع حسبي .
هذا هو الجواب
جون مولى أبي ذر ( رضوان الله عليه )
جواب سؤالي السابق كا غلط
سوف اكرر السؤال
تخرج في مدرسة الإمام مجموعة كبيرة من كبار العلماء والفقهاء الذين نشروا العلم والعرفان في العالم الإسلامي، ونعرض لتراجمهم وتراجم أصحابه،كما يأتي:
(أ)
كان من كبار العلماء، ومن أعلام الفكر في الإسلام، وقد نافح عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، وحفظ علومهم وتراثهم فكان السادن الأمين لفقههم.
وكان ؟؟؟ من أبرز علماء المسلمين وأنبههم في ذلك العصر، ويقول المترجمون له أنه كان مقدماً في كل فن من العلوم في القرآن والحديث، والأدب واللغة والنحو(1).
ومما يدلل على سمو مكانته العلمية أنه كان إذا قدم إلى يثرب تفوضت إليه الحلق العلمية، وأخليت له سارية النبي (صلى الله عليه وآله) (2) ويحف بها الفقهاء والعلماء للاستفادة من ثرواته العلمية.
وقد روى عن الإمام زين العابدين (عليه السلام)، وروى عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام) وروى عن الإمام الصادق (عليه السلام)(3) وقد روى عنه ثلاثين ألف حديث وقد قال (عليه السلام) لأبان بن عثمان: إن ؟؟؟؟؟؟؟ روى عني ثلاثين ألف حديث فاروها عنه(4)، وروى سليم بن أبي حية قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) فلما أردت أن أفارقه ودعته، وقلت: أحب أن تزودني، فقال: ائت ؟؟؟؟؟؟؟فإنه قد سمع مني حديثاً كثيراً، فما روى لك فاروه عني(5).
وكان؟؟؟؟موضع اعتزاز الأئمة وفخرهم وذلك لما يملكه من ثروات علمية بالإضافة لما يتمتع به من التقوى والورع والتحرج في الدين، وكان إذا وفد على الإمام الصادق (عليه السلام) قابله بمزيد من العناية والتكريم فكان يصافحه ويعتنقه، ويرحب به، ويؤمر له بوسادة(6)، وكان الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) يقول له:
(اجلس في مسجد المدينة، وأفت الناس، فإني أحب أن يرى في شيعتي مثلك..)(7).
ودل هذا الحديث على اجتهاد ؟؟؟؟، وأنه أهل للفتيا بين الناس كما دل على اعتزاز الإمام به، وقال له الإمام أبو عبد الله الصادق (عليه السلام):
وقال له:(جالس أهل المدينة فإني أحب أن يروا في شيعتنا مثلك..)(8).
لقد اعتز الأئمة (عليهم السلام) بهذا العالم العظيم الذي حوى علومهم وسار على منهجهم، واقتدى بسيرتهم.
وأجمع المترجمون؟؟؟؟على وثاقته وأمانته وصدقه في نقل الحديث(9)، ولم يجرحه أحد من هذه الجهة، ولكن جماعة جرحوه لحبه أهل البيت (عليهم السلام) فقد قال الجوزجاني: إنه زائغ مذموم المذهب مجاهر(10) وقال الذهبي: إنه شيعي جلد، لكنه صدوق، فلنا صدقه، وعليه بدعته، وأضاف قائلاً: كيف ساغ توثيق مبتدع، وحد الثقة العدالة، والإتقان؟ فكيف يكون عدلاً من هو صاحب بدعة؟.
وجوابه أن البدعة على ضربين: فبدعة صغرى كغلو التشيع أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف، فهذا كثير في التابعين، وتابعيهم، مع الدين والورع والصدق، فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية وهذه مفسدة بينة، ثم بدعة كبرى كالرفض الكامل والغلو فيه والحط من أبي بكر وعمر والدعاء إلى ذلك، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة(11) ولا يحمل هذا الرأي أي طابع من الموضوعية، فإن التحقيق العلمي يقضي بقبول قول الثقة الصادق الذي يتحرج من الكذب، ولا اعتبار بالنزعات العقائدية في ذلك.
وقد أنعم الله على؟؟؟بمعرفته وولائه لأهل البيت (عليهم السلام)، وقد حفظ علومهم وآدابهم، واجتهد في فقههم، وراح يفتي الناس به، ويحل مشاكلهم على ضوئه كما راح يتحدث في أندية الكوفة ومجالسة بفضائلهم، ويحاج وينظر خصومهم وأعداءهم، في وقت كان من يذكرهم بخير يتعرض لأشق ألوان المحن والخطوب فقد جهد الأمويون على التنكيل وإنزال أقسى العقوبات بمن يحبهم ويواليهم ولكن ؟؟؟ قد وطن نفسه على ذلك لأن حبه لم يكن عاطفياً، وإنما كان قائماً على الفكر والدليل، فالكتاب والسنة قد فرضا على المسلمين الولاء لهم، وجعلت ذلك جزءاً من الإسلام لا ينفك عنه.
وعلى أي حال فقد كان؟؟؟؟؟شديد الولاء لأهل البيت وكان يرى فضل الصحابة، وسمو منزلتهم بمدى اتصالهم بالعترة الطاهرة فقد روى عبد الرحمن بن الحجاج قال: كنا في مجلس ؟؟؟؟؟؟فجاء شاب فقال له:
(يا أبا سعيد أخبرني كم شهد مع علي بن أبي طالب من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)؟..).
وأدرك ...؟؟؟ مراده فأجابه: وكأنك تريد أن تعرف فضل علي بمن تبعه من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟.
وأسرع الشاب قائلاً:
(هو ذلك..).
فأجابه ؟؟؟؟ جواب العارف بحق الإمام (عليه السلام) قائلاً:
(والله ما عرفنا فضلهم - أي الصحابة - إلا باتباعهم إياه)(12) حقاً لقد كان الإمام أمير المؤمنين رائد الحكمة والعدالة في الإسلام هو المقياس الذي تعرف به قيم الرجال، فمن أخلص له فهو على جانب كبير من الفضل، ومن عاداه فقد انحرف عن الحق، ومال عن القصد.
ومن مظاهر ولاء أبان للسادة الأطهار من عترة النبي (صلى الله عليه وآله) أنه مر على قوم فأخذوا يعيبون عليه لأنه يروي عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام) فسخر منهم وقال:
(كيف تلوموني في روايتي عن رجل ما سألته عن شيء إلا قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله))(13).
إن روايته عن الإمام الباقر (عليه السلام) كانت تتصل بالرواية عن النبي (صلى الله عليه وآله) وهي أوثق الروايات وأصحها سنداً.
وألف ؟؟؟؟ مجموعة من الكتب دلت على سعة علومه ومعارفه،:
من هو
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 09-16-2007 الساعة 06:30 PM
الجواب
ابو الأسود الدؤالي
على فكره أجابة السؤال الذي طرحته كان خطأ
السؤال
من أصحاب أمير المؤمنين (ع)كان عنده علم المنايا والبلاياء.....................
ايضا ليس ابو الاسود الدؤولي
ارجوا البحث اكثر
اما جواب السؤال
انه رشيد الهجري ( رضوان الله عليه )
بارك الله فيك والله يعطيك العافية
الأجابة صحيحة
وجواب السؤال؟
أبان بن تغلب
السؤال ؟
من أصحاب أمير المؤمنين الخلص علمه أمير المؤمنين دعاء الخضر(ع)
فمن هو؟
هو كميل بن زياد
صاحب الدعاء المعروف بدعاء كميل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
المفضلات