السؤال
من الشاعر
أَمُفَلَّـجُ ثغـرك أم جوهـر ورحيقُ رضابك أم سُـكَّر
قـد قـال لثغـرك صـانعه إنَّـا أعطينــاك الكوثـر
_____________تحياتي
الشاعر الصاحب بن عبّاد ( رحمه الله )
( 326 هـ ـ 385 هـ )
اسمه وولادته :
إسماعيل بن أبي الحسن عبّاد ، ولد في شهر ذي القعدة 326 هـ ، ببلاد فارس ، صحب الأمير مؤيّد الدولة ابن بوية منذ الصِبا فسمّاه الصاحب ، وجعله وزيراً له ، واستمر عليه هذا اللقب واشتهر به .صفاته وأخلاقه :
ثمّ سُمي به كل من ولي الوزارة ، وبعد وفاة مؤيّد الدولة بقي في وزارة خَلَفِهِ فخر الدولة ، وبهذا يكون هو وأبوه وجدّه من الوزراء ، ونشأ الصاحب في بيت علم وفضل ووجاهة ، فاقبل على العلم منذ صغره .
ومن صفاته أنّه كان عالماً بالتوحيد والأصول وأَلَّفَ فيهما ، وكان في أخلاقه حليماً وكريماً .شعره ونثره :
كان مجيداً في شعره ، كتب في الأدب والحكمة ، والرثاء والمديح ، والغزل والأخوانيات والنوادر ، وذكر أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وله في مدح أمير المؤمنين ( عليه السلام ) سبع وعشرون قصيدة ، ونقتطف هذين البيتين كنموذج لمدائحه :مؤلفاته :
حُبُّ عليِّ بن أبي طالبِأَحلى من الشَّهدِ إلى الشَّارِبِلا تُقبلُ التوبةُ من تائبإلا بِحـُبِّ ابن أبـي طالب
أمّا نثره فقد كان الصاحب أحد الأركان الأربعة في النثر ، وهم : عبد الحميد الكاتب ، وابن العميد ، والصابئ ، والصاحب ، وهو رابعهم ، وكان له ولع بالسجع والجناس ، الذي امتلأت به توقيعاته وأجوبته وكلماته القصيرة .
وإليك نموذجاً ممّا قاله في وصف الإمام علي ( عليه السلام ) حيث قال : إسلامه سابق ، ومحلُّه سامق ، ومجده باسق ، وذكره نجم طارق ، وسيفه قدر بارق ، وعلمه بحر دافق ، وإمامته لواء خافق .
كان الصاحب من أكبر الوزراء تصنيفاً ، ولا يخفى أن من يشتغل بالوزارة وقيادة الجيش يضيق وقته عن التأليف ، ولكنّه بالرغم من ذلك أَلَّف في الكلام واللغة ، والأدب والتأريخ ، والعَروض والأخبار ، والأخلاق والنثر والنظم .
___________تحياتي
مع تحيات القزويني
السؤال
من الشاعر
أَمُفَلَّـجُ ثغـرك أم جوهـر ورحيقُ رضابك أم سُـكَّر
قـد قـال لثغـرك صـانعه إنَّـا أعطينــاك الكوثـر
_____________تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة القزويني ; 05-09-2007 الساعة 10:43 PM
مع تحيات القزويني
مكانته العلمية :
الشاعر السيد رضا الهندي
قصيدته الكوثرية الغرّاء
***********************
سؤالي من هو
لم تحدّد لنا المصادر سنة ولادته ، إلاّ أنّه وليد في القرن الثالث الهجري .
كان أحد وجوه المحدِّثين والفقهاء ، وله مصنَّفات كثيرة ، كما عُدَّ من أصحاب الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، وروى عنه كثير من الروايات ، وله عنه ( عليه السلام ) مسائل كان قد كاتبه بها ، ووقَّع اسمه في إسناد أكثر من ( 745 ) مورداً من روايات أهل البيت ( عليهم السلام ) .
وقد عاصر****المراحل الأخيرة من عصر الدولة العبَّاسية التي كانت تضطهد الشيعة وأئمّتهم ( عليهم السلام ) ، وتضعهم في السجون ، وبالرغم من ذلك كانت **** مكتبات سرِّية مع الإمام العسكري ( عليه السلام ) ، يجيبه فيها عن استفسارات الشيعة ، ثمّ يوصلها بدوره إلى أنصار الإمام ( عليه السلام ) ومُحبِّيه ، وبذلك يكون قد ساهم في حفظ التراث الشيعي .
وكان ***** من الوجوه العلمية الشيعية البارزة في مدينة قم المقدسة ، حيث اعتمد الشيخ الكليني ( رحمه الله ) على كثير من الروايات التي نقلها ***** عن الأئمّة ( عليهم السلام
محمد بن الحسين الصفار ( رضوان الله عليه )
السؤال
من هو الشاعر
الشاعر ابو الاسود الدؤلي
__________تحياتي
مع تحيات القزويني
الشاعر أبو الأسود الدؤلي ( رحمه الله )
( 16 قبل الهجرة ـ 69 هـ )
اسمه ونسبه :
هو ظالم بن عمرو بن سفيان بن بكر بن عبد مناف بن كنانة ، حيث ينتهي نسبه إلى مُضَر بن نزار ، والدؤلي أو الدائل هو أحد أجداده .كنيته :
أبو الأسود ، وقد طغت كنيته على اسمه فاشتهر بها ، علماً بأنه لم يكن ذا بشرة سوداء على الأغلب ، وليس له ولد اسمه أسود .ولادته ونشأته :
وقد رضي أبو الأسود لنفسه هذه الكنية ، لأن اسمه ثقيل ( ظالم ) على السمع ، مع أنه يتنافى مع مكانته الاجتماعية وكونه قاضياً يتصف بالعدل ، فأبعد اسمه عن نفسه حتى لا يؤثر على المظلوم .
ولد أبو الأسود سنة ( 16 ) قبل الهجرة ، وقد وُلد على الأكثر في اليمن ، وكان الإمام علي ( عليه السلام ) في اليمن على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فصحبه وآزره بشعره منذ نعومة أظفاره .إسلامه :
من الثابت أنه أسلم في عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلا أنه اختلف في أنه متى دخل الإسلام .سيرته في عهد الإمام علي ( عليه السلام ) :
وأغلب رجال التأريخ اعتبروه من تابعي الصحابة ، فهو لم يرى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، والظاهر أنه أسلم في أواخر حياة النبي ( صلى الله عليه وآله ) .
والسؤال الذي يتبادر إلى الأذهان هو أنه لماذا لم يتشرَّف برؤية خاتم الأنبياء والمرسلين محمد ( صلى الله عليه وآله ) ؟
والجواب : قد يكون السبب في ذلك هو البعد المكاني ، فإنه قد وُلد باليمن ، أو خارج مكة حيث كانت تقطن كنانة ، ثم دخل المدينة في زمن عمر بن الخطاب في الوقت الذي كان فيه المرض والناس يموتون موتاً ذريعاً .
وكان أبو الأسود الدؤلي عَلَوِيَّ المذهب ، معدوداً في التابعين والفقهاء ، والمحدثين والشعراء ، والأشراف والفرسان ، والأمراء والدُّهاة ، والنُّحاة والحاضري الجواب .
وقال الحافظ السيوطي في الطبقات في ترجمته : كان أبو الأسود الدؤلي من سادات التابعين ، ومن أكمل الرجال رأياً ، وأشدِّهم عقلاً ، شيعياً شاعراً ، سريع الجواب ثقة في حديثه ، وصحب علي بن أبي طالب وشهد معه صفين .
رُحِّل أو هاجر أبو الأسود إلى البصرة في عهد عمر بن الخطاب ، ولم نسمع له ذكر أو دور هناك لا في زمن عمر ولا في عهد عثمان .من نوادره :
وحينما بايع الناس الإمام علي ( عليه السلام ) بالخلافة نشطت براعم الدؤلي بالبصرة ، وتَقَلَّد أسمى مراتب الدولة ، فأصبح قاضياً ، ثم مدير دائرة الصدقات والجند ، ثم والياً على البصرة بعد ابن عباس .
وقد كان له دور كبير ورئيس في حرب الجمل ، إذ قام وسيطاً بين الإمام علي ( عليه السلام ) وعائشة وطلحة والزبير .
وبعد حرب الجمل اشترك أبو الأسود الدؤلي في حرب صفين ، فقد صاحب الإمام علي ( عليه السلام ) ، ولم يرضَ بأبي موسى الأشعري في التحكيم ، وبعد الانكسار المعنوي في صِفِّين كان أبو الأسود الدؤلي قائداً للجيش الذي حارب الخوارج .
ثم بعد ذلك رجع إلى البصرة وتَلَقَّى هناك خبر استشهاد الإمام علي ( عليه السلام ) ، فصعد المنبر وخطب الناس ونعى إليهم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وبكاه ، ثم دعاهم إلى بيعة ابنه الحسن ( عليه السلام ) بقوله : وقد أوصى بعده إلى ابن بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وابنه وسليله وشبيهه في خلقه وهديه ، وإني لأرجو أن يُجْبرَ الله عزَّ وجلَّ به ما وهن ، ويُسدَّ به ما انثلم ، ويجمع به الشمل ، ويطفيء به نيران الفتنةَ ، فبايعوه تُرشَدوا ، فعندها بايعت الشيعة كلها .
1- أكل أعرابي مع أبي الأسود الدؤلي فرأى له لقماً منكرة وهاله ما يصنع ، فقال له : ما اسمك ؟آثاره العلمية :
قال : لقمان ، قال أبو الأسود : صدق أهلك أنك لقمان .
2- اشترى أبو الأسود حصاناً بتسعة دنانير ، واجتاز به على رجل أعور ، فقال : بكم اشتريته ؟
قال : قَيِّمْهُ ، فقال : قَيَّمْتُهُ أربعة دنانير ونصف .
فقال أبو الأسود : معذور أنت ، لأنك نظرت بعين واحدة فقيَّمتَهُ نصف قيمته .
3- قال أبو الأسود الدؤلي لبني قشير : ما في العرب أحبُّ إلى طول بقاء منكم .
قالوا : ولم ذاك ؟ قال : لأنكم إذا ركبتم أمراً علمت أنه نحيٌّ فَأَجتَنِبُهُ ، وإذا اجتَنَبْتُم أمراً عَلمتُ أنَّه رُشدٌ ، فَأتَّبِعُهُ .
أبو الأسود مفخرة من مفاخر الفصاحة والبلاغة ، فهو أول من وضع النحو العربي .وفاته :
وكان السبب في ظهور علم النحو ظهور اللحن في الكلام وفي قراءة القرآن الكريم حين ازداد الاختلاط والتشابك بين المسلمين العرب وغيرهم من المسلمين الأعاجم .
وخاصة في البصرة حيث أنها مركز تجاري حضاري ، كثر فيه الاختلاط وظهر اللحن بأجلى صوره وشيوعه ، حتى وصل إلى بيت أبي الأسود الدؤلي حين لَحَّنَتْ ابنته أمامه .
كما ازداد اللحن في قراءة القرآن الكريم ، وسمعت آيات عديدة لحنت فيها القراءة بحيث تغيَّرت معانيها ، وحفاظاً على القرآن الكريم من التحريف والخطأ والانحراف ، وصيانة لِلَّغة العربية وضع أبو الأسود الدؤلي أُسُسَ علم النحو .
وهذه الأسس هي التي أخذها عن الإمام علي ( عليه السلام ) إذ قال له : ( الكلام كله ثلاثة أضرب : اسم ، وفعل ، وحرف ، فالاسم : ما أنبأ عن المُسَمَّى ، والفعل : ما أُنبىءَ به ، والحرف : ما جاء لمعنىً . واعلم يا أبا الأسود ، أن الأسماء ثلاثة : ظاهر ، ومضمر ، واسم لا ظاهر ولا مضمر وإنما يتفاضل الناس فيما لا ظاهر ولا مضمر ، وأراد بذلك الاسم العلم المبهم ) .
قال أبو الأسود : فكان ما وقع إليَّ ( إنَّ وأخواتها ) ماخلا ( لكن ) ، فلما عرضتها على علي ( عليه السلام ) ، قال لي : ( أين لكن ) ؟
فقلت : ما حسبتها منها ، فقال ( عليه السلام ) : ( هي منها ) ، فألحقها بها ، ثم قال : ما أحسن هذا النحو نحوه .
وفي رواية أنه ( عليه السلام ) ألقى إليه صحيفة وقال له : ( أُنْحُ نحو هذا ) ، فلهذا سُمِّيَ النحو نحواً .
والعمل الآخر الذي بقى خالداً هو تنقيط وتشكيل القرآن الكريم ، فهو أوَّل من نَقَّطَ وشَكَّل القرآن ، وهناك مصحف مشكل بخط الدؤلي في خزانة الكتب الرضوية في مشهد / إيران .
توفّي الشاعر أبو الأسود الدؤلي ( رحمه الله ) عام 69 هـ بمدينة البصرة في العراق .
سؤالي هو
منزلته :
قال النجاشي : لقي***** الرضا وأبا جعفر ( عليهما السلام ) ، وكان عظيم المنزلة عندهما . وروى الكشي بسنده عنه أحمد أنه قال : دخلت على أبي الحسن ( عليه السلام ) أنا وصفوان بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، فجلسنا عنده ساعة ، ثمَّ قمنا . فقال لي : أما أنت يا أحمد فاجلس ، فجلست ، فأقبل ( عليه السلام ) يحدِّثني ، فأسأله فيجيبني حتى ذهبت عامَّة الليل . فلما أردت الانصراف قال لي : ( يَا أحمد ، تَنصرف أو تبيت ) ؟ قلت : جعلت فداك ، ذلك إليك ، إن أمرت بالانصراف انصرفت ، وإن أمرت بالقيام أقمت . فقال ( عليه السلام ) : ( أقم فهذا الحرس ، وقد هدأ الناس وناموا ) . فقام وانصرف ، فلمَّا ظننت أنه دخل ، خررت لله ساجداً فقلت : الحمد لله ، حجة الله ، ووارث علم النبيِّين ، أنس بي من بين إخواني .
روايته للحديث :
وقع ***** في إسناد جملة من الروايات ، تبلغ زهاء سبعمِائة وثمانية وثمانين مورداً ، وذكر السيد الخوئي ( قدس سره ) أنه : روى عن الإمام الكاظم والإمام الرضا والإمام الجواد ( عليهم السلام ) . وروى عن أبي بصير ، وأبي جرير القمي ، وأبي جميلة ، وأبي الحسن الموصلي ، وأبي عمارة ، وأبي المغرا ، وأبي الوليد ، وغيرهم . كما روى عنه : أبو جعفر ، وأبو طالب ، وأبو عبد الله البرقي ، وأبو عبد الله الرازي ، وابن أبي نجران ، وإبراهيم بن هاشم ، وأحمد ، وأحمد بن أبي عبد الله ، وأحمد بن الأشعث ، وأحمد بن الحسن ، وغيرهم .
مؤلفاته : نذكر منها ما يلي :
1 - كتاب ( الجامع ) .
2 - كتاب ( النوادر ) .
3 - كتاب نوادر .
وفاته :
توفّي ***** ( رضوان الله عليه ) سنة ( 221 هـ ) ، وقد خسر المسلمون في وقته علماً من أعلام التقوى والفقه .
من هو
قال النجاشي: لقي الرضا، وأبا جعفر (عليهما السلام)، وكان عظيم المنزلة عندهما، وروى الكشي بسنده عنه أنّه قال: دخلت على أبي الحسن (عليه السلام) أنا وصفوان بن يحيى ومحمد بن سنان.. فجلسنا عنده ساعة، ثمّ قمنا، فقال لي: أمّا أنت يا أحمد فاجلس، فجلست فأقبل يحدّثني، فأسأله فيجيبني حتى ذهبت عامّة الليل، فلمّا أردت الانصراف قال لي: يا أحمد، تنصرف أو تبيت؟ قلت: جعلت فداك، ذلك إليك إن أمرت بالانصراف انصرفت، وإن أمرت بالقيام أقمت، قال: أقم فهذا الحرس، وقد هدأ الناس، وناموا، فقام وانصرف فلمّا ظننت أنه دخل، خررت لله ساجداً فقلت: الحمد لله، حجة الله، ووارث علم النبيّين أنس بي من بين إخواني، وحبّبني، فأنا في سجدتي وشكري فما علمت إلاّ وقد أقبل الإمام.. فأخذ بيدي فغمزها، ثمّ قال: إنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) عاد صعصعة في مرضه، فلمّا قام من عنده قال: يا صعصعة لا تفتخرنّ على أعوانك بعيادتي إيّاك، واتّق الله، ثمّ انصرف عني.
إنّ أئمة أهل البيت (عليهم السلام) لا يرضون بالزهو ولا بالافتخار ويرون ذلك ضرباً من ضروب البعد عن الله، وإنّ اللازم على المسلم أن يتّصل بالله اتصالاً واقعياً، ولا يشرك أي أحد في الاتصال به.
طبقته في الحديث:
وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ زهاء سبعمائة وثمانية وثمانين مورداً، وذكر الأستاذ الخوئي من روى عنه(16).
وفاته:
توفي هذا العالم الكبير سنة (221)(17) وقد خسر المسلمون في وقته علماً من أعلام التقوى والفقه
_________تحياتي
مع تحيات القزويني
أحمد بن محمد ابن أبي نصر البزنطي الكوفي
السؤال
من هو المعصوم((ع))
قال (عليه السلام): توسد الصبّر واعتنق الفقر، وارفض الشهوات، وخالف الهوى، وأعلم إنك لن تخلو من عين الله، فانظر كيف تكون. وقال (عليه السلام): تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة، والاعتلال على الله هلكة، والإصرار على الذنب أمن لمكر الله، ولا يأمن مكر الله إلاّ القوم الخاسرون.
الامام محمد الجواد عليه السلام
من أسباب مرضه في يوم عاشوراء، الإبقاء على حياته حتى لا تخلو الأرض من حجة، وحتى ينشر مبادئ الثورة، ويحميها من التحريف والتشويه، لذلك لم يستمر مرضه إلا في تلك الأيام القليلة.
ومن آثاره: الصحيفة السجادية
من هو هذا الامام المعصوم عليه السلام ؟
هو الامام علي بن الحسين بن علي السجاد عليه السلام ,,
على الأمل بقاؤنا ..
من قال الابيات وفيما قيلت
ماذا يُهيجُك إن صَبرتَ لِوقعَةِ الطفِّ الفضيعَة
أتُرى تجيءُ فجيعة بأَمَضِّ من تلك الفجيعَة
حيث الحسين على الثرى خيل العدى طَحَنَت ضُلوعَه
قَتَلَتهُ آلُ أمية ظامٍ إلى جنبِ الشريعَة
ورضيعُه بدم الوريد مخضَّبٌ فاطلُب رضيعَه
التعديل الأخير تم بواسطة تاج ; 05-12-2007 الساعة 07:29 PM
على الأمل بقاؤنا ..
هي قصيدة للسيد حيدر الحلي رضوان الله عليه ..قالها باستشهاد الامام الحسين عليه السلام يوجهها للامام المنتظر عجل الله تعالى فرجه ..
شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذى
اين السؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على الأمل بقاؤنا ..
هلا تاج عفوا ماحطيت سؤال ..تفضلي سؤالي ..من القائل :ان كان عندك عبرة تجريها ***فانزل بأرض الطف كي نسقيها ..فعسى نبل بها مضاجع صفوة***مابلت الاكباد من جاريها ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات