قصة اعتبرها نصيحة ثمينه جداااااااا
قصة رائعه
الله يعطيك العافيه
تحية لك
............
" وراء كل جميلة مغفل "
قصه واقعية حدثت في مصر ...
نقلاً من أحدى الجرائد ....
منذ أن رأته أحست دخلها بأنه صيد ثمين سهل يمكن الإيقاع به فلم تترك ألفرصه و لأنه رجل ثري و له مكانته كان الوصول إلى مكتبة سهل .
استعدت لذلك جيداَ . أشهرات كل أسلحة الأنوثة داخلها و ما هي آلا لحظات و كانت أمام مديرة مكتبة تطلب لقاءه حاولت المديرة معرفة أسباب اللقاء إن كان هناك موعد مسبق أو غيره و لكنها أكثر تحدياَ و بنبره جادة أشارات إليها بإبلاغه بأن هناك من يريد لقاءه لأسباب شخصية و عند أبلاغه أحس بحيرة شديدة وبعد تفكير وافق على اللقاء و ما أن أبلغتها مديرة المكتب حتى أنطقت إليه كالسهم و في لحظات و جدها أمامه لم يصدق نفسه فمنذ الوهلة الأولى أبهرة جمالها الأخذ أ حس بربكة شديدة لم يعي كثيراَ مما قالت ولكنه لاحظ أنها ما زلت واقفة فأشار إليها بالجلوس , وما هي آلا دقائق معدودة حتى تحطم كل شيء أحس بأنها إنسانه من نوع آخر لم تكن في نظره كسابقاتها ممن عرفهم و لكنها شيء أخر أكثر تميزجمال ساحر و عيون فاتنة و نظرات لا تقاوم .
بدأت القصة ألمعده و أوضحت أن جمالها الفاتن كان هو النقمة بعينها بالنسبة لها فبعد أن أنهت دراستها الجامعية خرجت للعمل وكانت كل الأبواب مفتوحة أمامها و لكن و رغم المراتب الكبير و الترحيب الشديد كان هناك دائماَ تلك العيون المتربصة بها تحاول الفرصة و مع كثرة المحاولات يكون القرار بالهرب و تعددت المواقف و أصبح الاستقرار في العمل "على حد قوله " شيئاَ أصعب من المنال , كلما استطردت في الحديث علق هو بكلمات تظهر أنه من النساء الذي تستنكر كل ما يحدث و يعيب على الرجال المستغلين و كلما حاولت الوصول معه إلى أتفاق حاول الهرب لرغبته في أبقائها كل الوقت و كلما أحست بذلك تظاهرت بتأخرها و ضرورة انصرافها و من كثرة ذلك ما كان منه آلا أنه أستدعى مديرة مكتبة و طلب منها إلغاء كل المواعيد و عدم إزعاجه لا أي سبب من السباب , و طلب منها أن تطلب أهلها أن كانت تريد و تخبرهم أنها بالعمل و لن تأتي آلا متأخرة .
أشار إليه بالخروج من المكتب و بالفعل خرجا و هناك و بقرب من البحر كانت جلستهما .
طالت الجلسة و كانت في النهاية الاتفاق على أن يتم استبدال العمل بالزواج لتكون له وحده ليأخذها من كل العالم و بعد أظهار الرفض كانت الموافقة و لم تدع الفرصة و كان الاتفاق على الذهاب إلى مكتب المحامي لزواج العرفي ثم إلى أشهر الصاغه و هناك تعددت الهدايا و كلما أظهرت التمنع أظهر هو كرامه و أخدها بعد ذلك إلى الشقة التي أعدها لهذا الغرض وبقي معاً يومان و لأنها مدربه و تعرف ماذا تريد جعلته يشعر بأنه في الجنة ذاتها و في اليوم الثاني بعد انقضاء شهر العسل فوجئت برسالة على الجوال الخاص بها كلمة واحده " وحشتيني " و عندما سأل عن صاحب الرسالة أجابته بأنه معاكسه لا تعرف عنه شيئاً .
وفي اليوم التالي أستيقظ كالعادة فلم يجدها إلى جانبه بحث عنه في الشقة فلم يجدها " لاحظ أن هناك أشياء مفقودة أسرع للاطمئنان على ذلك المبلغ المالي الكبير الذي سحبه من البنك ليكون في متناول يده فلم يجده و لم يجد المجوهرات و أكتشف أن حبيبة القلب اختفت مع المال و المجوهرات و غيرت رقم الجوال و لما عاد إلى البيانات و العنوان المسجلة في العقد أكتشف أيضاً أنه سراب .
و مازال البحث عن الجميلة ...
ومن هذه القصة الذي حدثت معه لم يعد يثق بالجمال الخارجي ...
النهاية .بنتظارأن أقرأ ردودكم .....
تحياتي : صدى الأمواج .
قصة اعتبرها نصيحة ثمينه جداااااااا
قصة رائعه
الله يعطيك العافيه
تحية لك
............
هناك عباره توسطة عنوان القصه
هي تكفي ...
بالنسبه لرأيي فيه
أما بالنسبه لها فلابد أن تدفع يوما ً ما ضرائب ماتفعله
يسلمووو يا صدى الامواج
بإنتظار جديدك
صغيره حروفي يازهراإذا توصف كراماتكويعجز حرفي بصغرهولايوصل عظم ذاتك::بقلم شمعه::
لازال في قلبي سؤاللا أجيزولا أحل لأحد نقل أو استخدام أو نسخ كتاباتي بلا اذن مني
نحن أناسقد غدا طبعنا حب(علي أبن أبي طالب)أن عابنا الناس على حبه فلعنة الله على العائب
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرج آل محمد
قصة جميلة ومسلية
هو استغلالي (بيستأهل)
وهي نصابة (ستدفع الثمن عاجلا او اجلا )
مع تحياتي
محمود سعد
يسلموووووووووووووووو
قصة حلوة وعبرة لمن يعتبر
وتاكد القول
ان الطيور على اشكالها تقع
تحياتي
مع تحيات القزويني
هلا و غلا أعزائي ...
أشكر " antaumry _ ولد الشيوخ _شمعه تحترق _ محمود سعد _ القزويني " على المرور ...
و الله يعطيكم العافيه ...
تحياتي : صدى الأمواج .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات