استاذتي شمعة

كم تجولت بهذا الدوين فرايت فيه البداع

والقصيدة الاخيره هي ماشدتني اكثر لا احساسها

جدا غريب مقطع للقلب ولان ساعتها اعظم

مشكورة خية وماقصرتي

لك اجزل تحياتي..

ياســـــــــــــــــــــــر