مشاركه جميله ياحامي الشريعه
والخطأ المذكور لن ابالغ أن قلت أنه لايوجد شخص لم يقع به
وأرى أن أفضل حل هو اعتياد اسلوب التحاور في محيطنا
إن الصمت عن أخطاء الآخرين هو أكبر دافع لتماديهم في أخطائهم
ليس من الضروره أن يكون تماديهم بقصد الاساءة ولكن كما ذكرت :
وتلك حقيقه ..يشعر بأنها غلطة (( الآخرين )) وأنهم هم الذين قاموا بطعنه
فى ظهره ومن ثم يقوم (( بمحاسبتهم )) على الطعنة
التى لم يوجهوها إليه أصلاً
لماذا إستعملت أنا فى الفقرة السابقة كلمة (( يشعر ))
إستعملتها لأنه ربما كان هذا السلوك (( لا شعورياً ))
أى غير متعمد من الإنسان
أنا أجد أن أفضل حل هو اعتماد الحوار الصريح
ومواجهة أحبتنا بأخطاءهم ليس بالضروره أن تكون المواجهة في الوقت ذاته
من الممكن رؤية الوقت المناسب لذلك .. المهم عدم الصمت عن اخطائهم
والتجاوز عنها أو الصفح الدائم .
لربما كان ردي موجز .. ولكن أتمنى أن يكون مفيد
موفقين





رد مع اقتباس
المفضلات