الكثير منا او الغالبية العظمى تمر عليه اوقات وايام يتمنى فيها ان يعود طفلا صغيرا يركض ويمرح ويلعب ويغني ويضحك اكبر همومه هي الطعام والشراب والنوم كما كنا نفكر ونحن اطفال
:
:
الامر الحزين في الموضوع
اننا عندما كنا صغارا كنا نحلم باليوم الذي نصبح فيه كبارا ... نساءا ورجالا ... وعندما كبرنا عدنا نحلم ان نعود صغارا فلماذا ؟؟؟ لماذا نحلم ان نعود صغارا ؟؟؟ هل السبب بأنه رحل ومضى وفقدناه الى الابد ؟؟؟
ام السبب تلك الابتسامات البريئة النابعة من قلب محب وعطوف ... ابتسامات صادقة تنبع من قلب فياض معطاء لا حدود له على الاطلاق ... هل السبب هو حبنا لبعضنا البعض وعدم معرفتنا للبغض والكره والحقد والانانية ؟؟؟ أم عدم احساسنا بالهم والحزن والعذاب تلك الأيام ؟؟؟ أم هناك اسبابا اخرى؟؟!!
:
:
==== فلنعـــش بعقــول الكبــار ,, وروح الأطفــــال ====اعجبتنــي هذه العبــارهـ كثيرررا
^
^
لماذا لا نعود الى طفولتنا ونحن في شبابنا ؟؟؟؟
نستطيع فعل ذلك ... نستطيع أن نعيش في عقول الكبار والعظماء والمبتكرين والمخترعين ومع هذا نستطيع أن نحافظ على روحنا كروح الأطفال نضحك ونمرح ونغني ونتغلب على همومنا جميعها ... نسنطيع ان نعيش بقلوب وأرواح نقية صافية عذبة لا كذب ولا خداع ولا حقد ولا كراهية فيها ...
نستطيع ان نحب كما أحببنا في الماضي وأكثر أيضا ....
فالإنسان كلما كبر كلما ازدادت حاجته الى الحب وزاد أيضا في العطاء والحب ....
فلماذا لا نطبقه جميعا
(عيشوا بعقول الكبار وروح الاطفال)
وانا اتوقع بان حياتكم ستكون أجمل وأفضل وأروع ...
قد تعلمنا عندما كنا صغارا هذه المقولة
(إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب )
ولكننا لم نتعلم بأن الذئب لا يأكل اخاه الذئب بل يحميه ويدافع عنه بدمائه وروحه ...
ها قد اصبحنا ذئابا فماذا استفدنا ؟؟؟
أخشى أننا أصبحنا وحوشا وليس ذئابا وتخلينا عن اجمل ما فينا
(تخلينا عن الانسان في اعماقنا)
أصبحنا نفترس بعضنا دون رحمة أو شفقة ...
انا لا امانع ان نكون ذئابا ولكن في وجه اعدائنا لنحمي اخواننا الذئاب وندافع عنهم .....
الذئاب يتحدون مع بعضهم ويدافعون عن بعضهم بكل قوة وعزيمة..
اذا كنا نريد ان نكون ذئابا لنكن ذئابا والهدف من كوننا ذئابا هو الدفاع عن بعضنا وحماية بعضنا من التوحش والعنف والقتل والجرح والغدر والطعن في الظهر ... لنحب بعضنا كالذئاب ...
لنكن يدا واحدة ولنتحد معا ضد آلامنا وهمومنا ...
لنعيش بعقول الكبار الرائعين وقلوب الصغار البريئين ...
كنا في الصغر انسانا وهذا ما يجعلنا نشتاق الى الطفولة الراحلة مع اننا نستطيع الحفاظ عليها ...
نستطيع ان نبتسم من قلوبنا ونشعر بها تسري في عروقنا واوردتنا ...
نستطيع أن نكون أطفالا وكبارا في آن واحد ...
تحيااتي
وعود
ملطوش
لَا تَمَلَّ مِنَ الدُّعَاءِ فَـأنـِّي لَا أَمَلُّ مِنَ الْإجَابَةِ
سلمتي أختي وعود على الموضوع المعبر جداً --- وأنا عن نفسي الحمد لله روحي مرحة وأحس يسكن بداخلي طفل وأنا ماأجيب لكم شئ خرافي ولكن هذا هو الواقع ----- بس بعض الأحيان الروح الطفولية تحرج احبها بس الحمد لله ماحصل لي شيء من ده القبيل ---
سلمتب اختي وعساش عالقوة ---
ويـقــودون الـعــزاء كـــي يكـسـبـوا فـــي الـنــاس سـمـعـة ولـحـاهـم كـــذبٌ فـهــي لـهـتـك الـعِــرض خـدعــة
وبــنـــا مـــــن يـــرفـــع الـــهـــام بــســمــت ووقــــــارْ وهــــــو كـالـحــيــةِ خـــلـــفَ الأمِ يــســعــى لـلـصــغــارْ
الله يقويك ومشكور أخوي الله يعطيك العافية على كرم تواجدك..
لَا تَمَلَّ مِنَ الدُّعَاءِ فَـأنـِّي لَا أَمَلُّ مِنَ الْإجَابَةِ
أصبحنا نفترس بعضنا دون رحمة أو شفقة ...
انا لا امانع ان نكون ذئابا ولكن في وجه اعدائنا لنحمي اخواننا الذئاب وندافع عنهم .....
الذئاب يتحدون مع بعضهم ويدافعون عن بعضهم بكل قوة وعزيمة..
اذا كنا نريد ان نكون ذئابا لنكن ذئابا والهدف من كوننا ذئابا هو الدفاع عن بعضنا وحماية بعضنا من التوحش والعنف والقتل والجرح والغدر والطعن في الظهر ... لنحب بعضنا كالذئاب ...
ااي صح الله لسانج
كلامج صح
تحياتي العجمية
مشكورة اختي عالموضوع الحلو
ربي يعطيكِ العافيه
بانتظار الجديد
صمتـ الجروح .........
دائما لا يرضى المرء بما لديه كنا صغار لا نرضى بأن ينادونا كذلك بل نقول نحن كبار ولما كبرنا صرنا نحن لتلك البرائة الصادقة... في الطفولة حسنة غير موجودة أيام الكبر ، الطفل يعيش يومه فقط لا هم له من ماضي أو مستقبل فقط اليوم الذي هو فيه هذه حكمة الطفولة فهل أخذناها معنا في الكبر لا نحن نتألم من الماضي ونخاف من المستقبل والضحية هو هذا اليوم المسكين يضيع ولا نشعر به فضاعت معه حكمة الطفولة وبقيت قلوبنا تتألم وتتمنى رجوعها لتلك الطفولة...
مشكور الله يعطيك العافية عماد على المرور الجميل ما شاء الله كلام سليم ..
لَا تَمَلَّ مِنَ الدُّعَاءِ فَـأنـِّي لَا أَمَلُّ مِنَ الْإجَابَةِ
مشكورة اختي عالموضوع الحلو
ربي يعطيكِ العافيه
بانتظار الجديد
[IMG]http://heart3hot.***********/الفتى%20الحزين.jpg[/IMG]
إمتلأت الدنيا بالحزن فكان قلبي وعاء لها ... الفتى الحزين.
مشكوره اختى
شكراااااااااااااا وسامحوني على تعصبي بسبب شئ لم أكن أريد أن أكتبه لذلك تروني هكذا وشكررررررررا للجميع وأرجوا أن تسا محونيوسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" عيشوا بقلوب الكبار وروح الصغار "
في هالدنيا والله صعب
قلوبنا مليئة بالهموم والغموم
كيف لروح طفل ان يكون قلبه بالهموم
مثقل كيف !!
على الأمل بقاؤنا ..
مشكورة اختي عالموضوع الحلو
ربي يعطيكِ العافيه
مشكووره حبيبتي
وعود
عيشوا بعقول الكبار وروح الاطفال)
نحاول بس الحياه مليئه بالهموم والاحزان
يعطيك الف الف الف عااااااافيه
ع الطرح الراائع
تمنيااتي لم بالسعاده والتوفيق
فــــــرح
مشكورين على التوااجد الجميل ..
لَا تَمَلَّ مِنَ الدُّعَاءِ فَـأنـِّي لَا أَمَلُّ مِنَ الْإجَابَةِ
تجتاحنا لحظات نشعر فيها ان روح الطفوله لا زالت فينا .. فنسعد ..
ولحظات اخرى يجتاحنا الهم والألم وتبعد عنا هذه الروح .. فنشقى ونحزن ..
.. وعود ..
كلماتك فى غاية الروعه ..
ألف شكر لك أختي عالموضوع الاكثر من رائع ..
الله يعطيك ألف عافيه يارب ..
بانتظار كل جديد ..
تحياتي
دمعه حزن
[IMG]http://heart3hot.***********/Dm3h_2.jpg[/IMG]
ما اجملها من روح المرح وكانه الطفوله تحتوينا لكن المرح بعقل دون ازعاج الاخرين
وكم هي بريئه قلوب الاطفال الحنونه لنعيش برائتها في كبرنا
يعطيك ربي العافيه ع الطرح
تحياتي لك بالتوفيق..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات