فالمّا توفّي أبو طالب اشتدّ البلاء على رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أشدّ ما كان، فعمد لثقيف بالطائف رجاء أن يؤووه، فوجد ثلاثة نفر منهم هم سادة ثقيف يومئذ، وهم إخوة: ؟؟؟؟؟؟؟؟؟، و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟فعرض عليهم نفسه وشكا إليهم البلاء وما انتهك منه قومه، فقال أحدهم: أسرق أستار الكعبة إن كان الله بعثك بشيء قطّ.
من هم هؤلاء الاشخاص
المفضلات