أكيد المسألة ليست مسألة رضا وأنا أتكلم هنا عن الفتيات الطبيعيات اللاتي تربين على الأخلاق والتي تمنعها فطرتها من قبول السلوك المنحرف
وهناك فتيات همهم بالدنيا إرضاء ذواتهن فيستمتعن بالتحرش وبكلمات الغزل
ومع هذا لا أعتقد ان هذه الفئة من الفتيات ترضى بالأغتصاب أبدا فهن يردن تحرش معقول
ويعود صمت الفتاة أغلب الاحيان للضعف والخوف مثلا في حالة الاغتصاب نرى الكثير من فتيات الغرب يصمتن عن حالات الاغتصاب وذلك لعدم تصديق أهاليهن أن ماحدث بغير رضاهن وحتى الشرطة لاتصدق في حالات كثيرة
أما هنا في بلدنا فالبنت مصدقة في كل شيء وسكوتها هو خوف من الفضيحة وعقاب الاهل لها
عذرا على الاطالة هذا رأيي
شكرا أخي القلب المرح على طرح الموضوع القيم والهادف




رد مع اقتباس
المفضلات