عشت أحداث القصه وتتبعتها بحذر وخوف
مع كل خطوه يخطوها حسين كانت نبضات قلبي تزداد
كنت خائفه أن تكون النهايه انفجار لغم في أحد الطفلين ولكن الحمدلله ..
اعجبتني شخصية الطفل البطل حامل الرايه ا ُعجبت بالشموخ الذي يملئه
وبولاءه للرايه وماتعنيه بالرغم من صغر سنه
هكذا هم الابطال تجدهم حتى في طفولتهم كبار ومتميزين .
احسنت يا أباطارق
بوركت يداك ووفقت ودمتم من نصر الى نصر
المفضلات