ففي السادس عشر من شهر شباط، وفي ليلة الجمعة من عام 1984، وبعد أن أنهى الشيخ قراءة دعاء كميل، توجه للسهر مع بعض إخوانه في بيت بجوار منزله، وأثناء خروجه، صوّب العملاء والمأجورون، رصاص حقدهم الغادر، ولم يسقط الفارس، بل ارتفع شهيداً فتسامت دماؤه وأنبتت فيما بعد مجاهدين ومقاومين ليكملوا المسيرة
من هو
المفضلات