على الاقل ...
تعقيب ما فيه احرجتوني بالفشيلا
ليش ما عجبكم
ولا تعقيب افاااااااااااااااا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... أما بعـــــــــــد...
وهل الدين إلا الحب
الصديق قبل الطريق
من أحب قوماً حشر معهم
هلك من ليس له حكيم يرشده
هذا ليس موضوع اطرحه ولكن باب افتحه لكل من لديه و ما لديه من شيء يكتبه لنا ... في مضمار ... الحب واليك بعض النقاط الذي ارها ومنكم المزيد ..
1) الحب وكيفية التعايش
2) الحب في الواقع ( واقعنا )
3) الحب هل هو موجه؟
4) كلمة او خاطرة لك
5) نظرتك الى الحب
6) درجات الحب
7) حبك لمن
الحب يبدأ بالإعجاب وينتهي بحب التملك.... الإعجاب أول درجات الحب ؛ وحب التملك هو نهايته ألمخزيه لأنه لا يجوز لإنسان تملك آخر إلا الله ..فنحن ملك لله..ولكن ... حب الشاب لشاب أو شاب لفتاه .. أو فتاه لفتاه أو فتاه لشاب ... ما هذا ؟؟؟؟
على أي أساس ؟؟ ومتى ؟؟ وكيف ولماذا ؟؟ ولمن ؟؟؟ والى متى ؟؟وما هو الحد ؟؟ وهل يجوز ؟؟؟
اللهم وجعلني بحبك متيما...
يا حبيب من لا حبيب له ....
يا خليل من لا خليل له ....
محمد ص حبيب الله ...
{وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} (8) سورة الإنسان
{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} (4) سورة الصف
{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ} (165) سورة البقرة
ملاحظتي : الحب الذي نتعايشه
يقولواً العشق بلوى ولا في ليلة عمر يسوى
وأنا أقول الذي يهوى محمد يختلف امرى
على ألفطره ..على ألفطره ..جنني حب أبو الزهراء
عايش بالي وأنا في باله ثابت وما تتبدل أحواله
حبك يا غالي ساكن خيالي
حب النبي المصفى و آلـــــــــــــه
الحب في هذا الزمان صعباً لا سيما أن كان حب حيدر
حب كحب ميثم أليه سلمان والمقداد أو أبو ذر
أو مالك انعم به رفيقاً ذاك المسمى في الحروب اشتر
إن موقفنا من المرأة ينبغي أن ينبعث من ولائنا لفاطمة الزهراء عليها السلام ، والمعرفة بدورها في تأسيس البيت الرسالي والشجرة المحمدية التي ما تزال مستمرة وستظل كذلك إلى يوم القيامة ؛ وموقفنا منها عليها السلام يعبر عن موقفنا من المرأة اليوم ؛ كما اهتمامنا ومعرفتنا بفاطمة الزهراء عليها السلام ينعكسان على اهتمامنا بأية امرأة .[/font][/font][/font][/font][/font][/font][/size]السيد المدرسي
M_JASAS
على الاقل ...
تعقيب ما فيه احرجتوني بالفشيلا
ليش ما عجبكم
ولا تعقيب افاااااااااااااااا
إن موقفنا من المرأة ينبغي أن ينبعث من ولائنا لفاطمة الزهراء عليها السلام ، والمعرفة بدورها في تأسيس البيت الرسالي والشجرة المحمدية التي ما تزال مستمرة وستظل كذلك إلى يوم القيامة ؛ وموقفنا منها عليها السلام يعبر عن موقفنا من المرأة اليوم ؛ كما اهتمامنا ومعرفتنا بفاطمة الزهراء عليها السلام ينعكسان على اهتمامنا بأية امرأة .[/font][/font][/font][/font][/font][/font][/size]السيد المدرسي
M_JASAS
[glow=000000]بالعكس أخوي موضوع حلو ومفيد
باختصار المعنى
جنني حب حسين وأهل بيته[/glow]
هلا
الموضوع وجد جميل
الله يعيك العافيه
تحياتي
وينكم
إن موقفنا من المرأة ينبغي أن ينبعث من ولائنا لفاطمة الزهراء عليها السلام ، والمعرفة بدورها في تأسيس البيت الرسالي والشجرة المحمدية التي ما تزال مستمرة وستظل كذلك إلى يوم القيامة ؛ وموقفنا منها عليها السلام يعبر عن موقفنا من المرأة اليوم ؛ كما اهتمامنا ومعرفتنا بفاطمة الزهراء عليها السلام ينعكسان على اهتمامنا بأية امرأة .[/font][/font][/font][/font][/font][/font][/size]السيد المدرسي
M_JASAS
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasson
تقبلوا تحياتي دموعه
تحياتي دموع السماء
دموع السماء
زهرة الهدى
حسين
مشكورين
ونريد تعليقكم بعد
إن موقفنا من المرأة ينبغي أن ينبعث من ولائنا لفاطمة الزهراء عليها السلام ، والمعرفة بدورها في تأسيس البيت الرسالي والشجرة المحمدية التي ما تزال مستمرة وستظل كذلك إلى يوم القيامة ؛ وموقفنا منها عليها السلام يعبر عن موقفنا من المرأة اليوم ؛ كما اهتمامنا ومعرفتنا بفاطمة الزهراء عليها السلام ينعكسان على اهتمامنا بأية امرأة .[/font][/font][/font][/font][/font][/font][/size]السيد المدرسي
M_JASAS
[align=center]
يا راكبا قف بالمحصب من منى
و اهتف بساكن خيفها و الناهض
سحرا إذا فاض الحجيج إلى منى
فيضا كما نظم الفرات الفائض
إن كان رفضا حب آل محمد
فليشهد الثقلان أني رافضي ..
مافي غير حب اقوى من حب اهل البيت عليهم اسللاام ..
جزاك الله خيراً اخي ..
فـ ــرات..
[/align]
فرات ... احسنت وجزاك الله الف خير والله يزيد للمحسنين
إن موقفنا من المرأة ينبغي أن ينبعث من ولائنا لفاطمة الزهراء عليها السلام ، والمعرفة بدورها في تأسيس البيت الرسالي والشجرة المحمدية التي ما تزال مستمرة وستظل كذلك إلى يوم القيامة ؛ وموقفنا منها عليها السلام يعبر عن موقفنا من المرأة اليوم ؛ كما اهتمامنا ومعرفتنا بفاطمة الزهراء عليها السلام ينعكسان على اهتمامنا بأية امرأة .[/font][/font][/font][/font][/font][/font][/size]السيد المدرسي
M_JASAS
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات