كان عبداً لامرأة من بني أسد ، فاشتراه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) منها ، وأعتقه ، وكان يُكنَّى بأبي سالم
وقال الإمام علي ( عليه السلام ) له: ( إِنَّك تُؤخَذ بعدي ، فَتُصلَب وتُطعَن بِحَربة ، فإذا كان اليوم الثالث ابتدر منخراك وفمك دماً ، فيخضِّب لحيتك ، فانتظر ذلك الخضاب ، وتُصلب على باب دار عمرو بن حريث عاشر عشرة ، أنت أقصرهم خشبة ، وأقربهم من المطهرة ، وامضِ حتَّى أريك النخلة التي تُصلَب على جذعها )
من يكون ؟




رد مع اقتباس
المفضلات