شباب توتة محتاجة لكم

[الزين يفرض نفسه]

السلام عليكم

ابي مساعدتكم في كتابة وضع بداية لنص سردي

( كتابة بداية لقصة بحيث ان نتكلم عن معلومات اولية عن الاطار المكاني او الزماني
او تقديم الشخصيات او .... )

المهم بداية قصة في حدود 3 الى 4 اسطر

فبليييز شباب الي يعرف يكتب يساعدني

لاني محتاجته لبكرى

وبكون شاكره لكم

اختكم توتة

[الزين يفرض نفسه]

اوكي مشكورين :)

[أمير العاشقين]

ماحد شاف الي تبيه ومشكورين ليش كذا خيتوو

خيتووو ترا الامس قريت الموضوع ومحطوط الرد بس وديت الوالده ولا رجعت الا 12 الليل ونمت

لذالك ما رديت


خيتو ردي كان مكتوب شنهو تبي بالضبط
وضحي مو فاهم الغرض الاساسي الي تبيه

يعني تبي قصه لو تبي عناصر قصه

لو ويشو بالضبط


اسف على ردي المتاخر بس قلت لش انشغلت ويا الوالده
انتي علميني الي تبيه وانا من عيوني اشوفه يسلم راسش خيتوو


اخوك
أمير العاشقين

[الزين يفرض نفسه]

باختصار تذكر لي مقدمة وفيها شخصيتين متناقضتين اوكي

[أمير العاشقين]

أنشالله خيتوو

ولا يهمك

الليله انشالله تكون المقدمه جاهزه

اوكي

بس هدي هدي لاتعصبي

ترا مو زين العصبيه خيتوو توته


واذا ماحد ساعدك اطلبي من امير يساعدك باي وقت تبي ولاتستحي خيتوو

اوكي

تحياتي
أمير العاشقين

[حزن العمر]

يالله توتة بحرينية من زمان ما أكتب
مواضيع تعبير والله رجعتينا لأيام
الواجبات المدرسية هههههه ،،
الله يوفقك ان شاءالله وأخوي
امير العاشقين ان شاءالله مابقصر
بمساعدتك

تحيتي العطرة
حزن العمر

[مــجــنــون]

سلام يالغلا

سوري على التاخير

مانتبهت للموضوعك غير الحين

سامحيني

بنسبة لموضوعك

فانا عندي قصة

انشاء الله تفيدك يارب العالمين والقصة تقول

:.

يقال أنه يوجد في العاصمة صنعاء شخصان لهما نفس الاسم ونفس الملامح ونفس الصوت ..ولا يكاد التمييز بينهما يتيسر إلا لذي قدرات خارقة في تلمس الفروق بين البشر أما الشخص الأول فهو الدكتور سيف مهيوب العسلي وهو يعمل كاتبا في يوميات الثورة غالباً.. ويروج للبضاعة الأمريكية الكاسدة (مشروع الشرق الأوسط الكبير.. والفوضى الخلاقة) ويحارب ماتسميه الإدارة الأمريكية بالإرهاب وله في كل من هذه الساحات الثلا ث مواقف تثير شجن الطيور العابرة في جو السماء.. وهو يوم زعم أحبابه في بغداد وواشنطن ولندن أنهم شنقواإمام المسلمين الرئيس القائد صدام حسين.. بعث برسالة الى بعض خواصه يقول فيها (وسقط هبل)..
أما الشخص الثاني فهو الدكتور سيف مهيوب العسلي ويسمى أيضا بوزير المالية وهو يعمل في توقيع الشيكات التي تتجاوز ارقامها التسعة الأصفاربعدالرقم.. ولا يكترث بما دونها في الغالب.. وهو يظهر في كثير من الأحيان في أسواق قات العاصمة يتابع تحصيل ضريبة القات وهو نشاط فترة الظهيرة للدكتور الوزير.. وهناك مهام يقوم بها.. غالباً أقل أهمية وأقل عائداً.. وهي السفر الى الخارج وكثيرا ما تكون عهدة صرفياته النثرية لبضعة أيام في حدود المائة ألف دولار.. يحدث أحيانا أن يعودمنها ثلاثون ألف دولار.. لكن ذلك نادر والنادر لا حكم له..
والرجلان عبقريان مشهود لهما في كل باب والبعض يقطع بأنهما من ذلك النوع الذي لا يظهر في الدهر كله إلا مرة واحدة، وإذا أريد تكرارهما فيقتضي الأمر (قيامة) كاملة ينشئ الله بها الخلائق وينشرها من جديد فيكونان هما فيها..
أما ما يهمنا في هذين الرجلين فهو التمييز بينهما.. فهما يمارسان دورين متعاكسين متناقضين حتى الفضيحة، كلاهما يدعي أنه على حق وأن الخلائق الناقدة له على باطل. وكل منهما يختبئ في صاحبه ويموه على الناس أنه غيره.
إسمع مايقوله سيف الكاتب في يومية الثورة يوم 11فبراير الحالي..
(ألا يخجل بعض الفاسدين مع الأسف عندما يبررون ممارساتهم للفساد أو حينما يطلبون من الآخرين السكوت عن تلك الممارسات الخاطئة، من يلجأون إلى الإيحاء بشكل أو بآخر بأن هناك توجيهات عليا وراء تلك الممارسات وهو ما يتناقض كلياً مع التوجه الصارم لفخامة الأخ الرئيس الذي يقف بكل حزم ضد الفساد، كما أن ذلك الطرح يتعارض تماماً مع توجيهات فخامته الحاسمة بعدم تطبيق أية أوامر أو توجيهات تخالف القوانين والأنظمة).
ثم يقول مؤكدا المعنى المراد: (وبالتالي فإن أمانة المسؤولية تفرض عليّ توضيح الحقيقة منعاً للوقوع في هذه الشبهة، خاصة وقد تأكد لي من خلال عدة قضايا أن البعض يعمد إلى إصباغ ممارساته بادعاء أنها تندرج في إطار توجيهات عليا، مع أنها في الحقيقة غير ذلك، فلا الرئيس أصدر توجيهات إلى هؤلاء، بل ولم تكن هناك توجيهات أصلاً. وللأمانة أقول أنه لم يسبق للرئيس -حفظه الله- وأن أصدر لي توجيهاً أو أمراً بشكل مباشر أو غير مباشر للقيام بأي أعمال أو بتنفيذ أية صرفيات لا تتفق مع القانون والدستور، بل على العكس من ذلك فإن توجيهاته المتكررة لي بتطبيق قواعد النظام والقانون بصرامة على الجميع وأن أرفض أي ضغوط للتصرف خلافاً لذلك مهما كان مصدرها، ولم يقتصر هذا الأمر على وزارة المالية).
أرجو التركيز على قول سيف الكاتب لم يسبق..!!
بعض العارفين يقولون إن هذه المقالة كانت ردا على مقال نشرته بعض المواقع الإلكترونية لقلم مهاجر قوي كان له حضور داعم ولا يزال للرئيس كأصلح الموجودين لحكم اليمن لكنه يلوم عليه تدخله في عمل الوزراء وعدم تركهم يتصرفون وفقا لصلاحياتهم.. كما أنه قدعرج على سيف الوزير.. وحمله الكثير من تبعات الفساد القائم.. فسارع الوزير وبسرعة الضوء لكتابة المقال الرد.. (ألا يخجل هؤلاء؟).
إذن فهذا كما هو معلوم تعبير سيف الكاتب أما سيف الوزير فقد جاء تعبيره بشكل مغاير لصاحبه فهو يقول.. في توجيه رسمي بعثه الى البنك المركزي نشر في الأسبوع الماضي بصحيفة «الوسط» يقول: (بناء على توجيهات الأخ رئيس الوزراء رقم 109/26/00وتاريخ 31/1/2007م وعطفا على توجيهات رئيس الجمهورية حفظه الله بشأن صرف قيمة العقد الخاص بتوريد مواد شركة كهربائية لمنطقة وادي حضرموت ........ وكذا منطقة الساحل حضرموت...... ولصالح شركة..... يتم تحويل مبلغ مليارين وسبعمائة واربعة وخمسين مليوناً ومائة وعشرة آلاف وثلثمائة وسبعة وستين ريالاً!! من حساب مؤسسة الكهرباء وأعمال الشبكات بمحافظة حضرموت رقم (10140010128) وإضافته إلى حساب باسم ..... رقم ....... طرف البنك العربي محافظة تعز وتقبلوا تحياتنا.. وزير المالية.. د.سيف العسلي).
قد يقول قائل وهو محق.. إياك أن تلبّس على الناس وتكون ممن عناهم سيف الكاتب فاخجل من نفسك يا كاتب هذه الأحرف واعلم أن مايقوله سيف الكاتب صحيح وما يقوله سيف الوزير صحيح فالرئيس لم يصدر (سابقاً) توجيهات بمخالفة القانون ولكنه أصدر توجيهات بتطبيق القانون.. وهم نفذوها لأنها غير مخالفة للقانون.
هذا هو الصحيح أيها الحاقدون..؟؟
أليس كذلك أيها الناس؟؟؟
- بلى.. بلى..!!
هذا الكلام قد يبدو صحيحا إذا أجبنا على الاعتراضات القانونية والدستورية التالية على الأقل..
يقول قائل القانون والدستور مايلي: وهي كلها من مواهب الله الكثار على عباده منشورة كلها في صحف يقرؤها الخاص والعام.. أجل هذاالتوجيه كمايقول فقهاء القانون المالي ربما تضمن عدد كلماته مخالفات بل ربما عدد حروفه ومامن مخالفة فيه من هذه الكثار إلا وهي توجب المساءلة عبر نيابة الأموال العامة.. ولكن لنركز على الأبرز منها..
:: المادة 36 من القانون المالي رقم (50) لسنة 99م تنص على أن «اعتمادات الموازنات العامة والاعتمادات الإضافية التي لم تصرف حتى نهاية السنة المالية تبطل ولا يعمل بها».
والمبلغ المحول في رسالة الوزير هو من المبالغ التي تصرف فيها وزير المالية نهاية عام 2006م وأودعها حسابات لبعض الجهات في البنك المركزي ويتصرف بها الآن -عام 2007م- بعدانتهاء صلاحيتها بالتعبير غيرالمالي.. وبعيداً عن قواعد تنفيذالميزانية ومخالفة للدستور ويقول بناء على توجيهات الرئيس حفظه الله.
:: الأمر المذكور لم يمر عبر أي قطاع من قطاعات الوزارة التي هي معنية بتنفيذ الموازنة.
:: الأمر المذكور لم يمر حتى عبر سكرتارية الوزارة بختم صادر الوزارة بل تم قيده وختمه في مكتب الوزير شأن كل الطبخات المشابهة التي تتم بتمرير شخصي.
:: المادة 41 من القانون المالي رقم 8لعام 90 المعدل برقم 50 لسنة 99م تنص على أن «وزارة المالية تقوم بتغذية الحسابات المختلفة باعتمادات النفقات بالبنك المركزي التي تلزم كل جهة من الجهات وذلك من الاعتمادات المدرجة بربط الموازنة العامة للدولة وتقوم وزارة المالية بإخطار كل من البنك المركزي ورؤساء الجهات بصورة من إشعارها الخاص بتنفيذ ماسبق».
ونصت المادة 44من نفس القانون على أن «تتولى كل من الجهات الخاضعة لهذا القانون الصرف من الاعتمادات المخصصة لها وفقا لاحتياجاتها بموجب شيكات تسحب بمعرفتها».
:: بمعنى آخر ليس الصرف من جانب الوزير ولا وفقا لرغبته أو رغبة غيره بعيدا عن الجهة ذات العلاقة (وزارة الكهرباء) ولا بموجب مذكرات عادية ولكن شيكات رسمية ومن الجهة ذات العلاقة وليس من الوزير.. ومن المخجل أن يقوم سيادة الوزير بتوجيه محافظ البنك أن يودع المبلغ حساب الشركة في البنك العربي بتعز.. حتى لا يكلف صاحب العلاقة أن يتعرض لأية إحراجات في الطريق من تعزواليها عبر البنك المركزي بصنعاء!!

***

إذن فنحن أمام شخصيتين متناقضتين بتصرفاتهما الى حد التقاتل.. لكنهما يظهران للناس بنفس الوجه ونفس المظهر بل وبنفس الصوت والقلم الذي يخط التوقيعات والتوجيهات الى حد التشويش فنحن -والحال كذلك- أمام ظاهرة تزيغ معها الأبصار وتسحر العيون أومثلما قال الشاعر:
شف الإناء وشفت الـخمر
فتشاكلا وتشابه الأمر
فكــــــــــأنما خمر ولا قدح
وكأنما قدح ولا خمر
وهذا هو الحال فقد شف (المقصود الشفافية التي تحدث عنها في أوراقه المختلفة المنشورة في كل أركان المعمورة الصحفية).
أجل شف الكاتب وشف الوزير فتشاكلا حتى الزيغ وتشابه الأمرعلينا نحن الناظرون فكأنما نحن نرى كاتباً ولا نرى وزيراً أوكأنما نرى وزيراً ولا نرى كاتباً.. فقد تلبس أحدهما بالآخر حتى أنكر صاحبه..

****

باختصار نحن أمام ظاهرة إما أن يكون الإثنان فيها كاذبين.. وإماأن يكون أحدهما كاذب والآخر صادق، لكن من المستحيل ومن غير المعقول أن يكونا صادقين معاً..
إذ كيف يمكن أن لا يكون الرئيس قد وجه بالمخالفة للدستور والقانون بل يأمرهم بعدم المخالفة ثم أن الوزير يرتكب كل هذه المخالفات المخيفة للمواد التي ذكرناها بالقانون المالي وغيره بناء على توجيهات رئيس مجلس الوزراء عطفا على توجيهات رئيس الجمهورية.. كيف؟؟؟

****

فهل هما كاذبان معا أم أحدهما الكاذب فقط ومن هوياترى وكيف نميزه عن الآخر الذي يتزيا به.. ويختبئ داخله.. وينطق باسمه ويستخدم ختم الوزارة وكرسي الوزير وقلم الكاتب.. ويومية الثورة!!
أخبرونا ياأهل الفراسات جزاكم الله عن اليمن واليمنيين كل خير..!!


سامحيني على الطالة

واذا احتجتي شئ من عيوني الثنتين

دمتي باغلا ود

مــجــنــون

[الزين يفرض نفسه]

مشكوورين حبايب قلبي
ما تقصرووون والله
واخوي مجنون القصة الي كتبتها وايد طويله
ولازم القصة تكون فيها مشكله وتوتر وبعدين يجي اكثر من حل
اوكي

[أمير العاشقين]

ما ادري كيف يعني الحين الطريقه خيه

انتي قلتي تبي مقدمه

وانا حاولت حاولت وهذا الي طلع معي

بس ما ادري اشوف تبي فيها مشكله وحل

شوفي المقدمه الي طلعت عندي

.........

لكل إنسان في الحياة شخصيته المستقله التي تميزة عن غيره وقد تتفق بعض الشخصيات في بعض النواحي مع شخصيات أخرى وقد تتناقض تماماً كالشخص الغير متعجل في أحكامه والمتفهم لظروف الاخرين والشخص المتسرع في أحكامه وكالشخص الهادى والشخص العصبي وكالشخص المستقيم السوي والشخص الضال .
نجد ذلك واضحاً في دعوة الأنبياء لإقوالهم فهناك شخصيات تستجيب للهدى والحق وشخصيات تبقى على غيبتها وضلالها .

.................


هذا الي طلع عندي فماأدري يكفي لو غير عن الموضوع لو ويش السالفه Idont no

انشاله يكون كفيت ووفيت خيتوو توته


أخااك
أمير العاشقين

[الزين يفرض نفسه]

مشكور اخوي
تعتبتك وياي واايد
نردها في الافراح ان شاء الله