أحيان كثيرة يجد الانسان نفسه وحيدا في دوامة الحياة
فيبحث عن أقرب الناس اليه فلا يجدهم بقربه كلمات
كانت من وحي هذا الموقف مع اتضاح حقيقة واحدة هو
أنه مهما غاب عنا من نحتاج اليه يبقى المولى عز وجل
معنا في كل لحظة من لحظات الزمان وفي كل مكان مهما
كان ... فعندما ينام شعور الأمان وتبقى النبضات مجرد
ألحان ويفقد القدرة على الصبر الانسان فيتألم دون أن
يلتمس الحنان وتتحشرج انفاسه في لحظة زمان فيصرخ
دون أن يجد صدى يبعث في داخله الأمان فيجد نفسه وحيدا
ترتسم علامات الحزن على محياه وبذلك يصبح كمن كان في تلك السفين
اختي دمعة الم12
حروفك الأكثر من رائعة
تعانق ناظري الآن فكم أنتي رائع وكم أنتي مميزة بروحك
الجميلة وقلمك المميز