لا أعتقد هذا الخبر صحيح وهو كغيره من إشعات المنتديات
بشكل عام ماهو موقفنا من العدو وحتى تتضح فكرتي اليكم بعض الامثلة
في يوم العاشر من المحرم بكى الحسين ع أعدائه ولما سئل عن ذلك قال إنهم يدخلون النار بسببي بمعنى كان يرجوا لهم الهداية
لم نشهد لرسول الله ص يوما أنه يتمنى فناء مشركي قريش بالعكس كان يريد الهداية لهم
هناك إتجاه عام يتخذه المسلمون اليوم وهو عوضا عن وعيهم وإتخاذهم أسباب القوة أمام عدوهم نراهم يدعون على أعدائهم بالموت لانهم لا يتحركون تجاه قضاياهم بشكل إيجابي وهذا إسلوب العاجز الكسول الذي يتمنى أن تكون الدنيا مثل الاحلام...






رد مع اقتباس
المفضلات