ربما حرارة الجراح تنطق بنعم* بُعْدٌ آخر ..
منذ زمن ..
أسدى أحدهم لي نصيحة فقال لي ..
هؤلاء النوعية من البشر لا ينفع سوى أن تعامليهم كما يعاملوك
أو أن تجعليهم كما العبيد عندك .. حتى لا يفكروا باستغلالك
لكني لم استطع ..
لأن نفسى تأبى أن تكون أحدهم !
فهل منكم من يوافقه الرأي ؟
وثورة الألم تقول نعم
وزمجرة الذكريات المره تجيب بالإيجاب
ولكن ماذا يفعل من خُلق ونشأ وعاش على المُثل
يجد نفسه يرفض الاساءة حتى للمسيئين
وبرغم كل شيء ...لااا لا أوافقه الرأي
احسنتي يا ألم
موفقه





رد مع اقتباس
المفضلات