------------------------------------
كيد النساء
تمكنت أم زكي من العثور على المصباح السحري وبالتالي وفر لها خادم المصباح فرصة 3 أمنيات، ولكن لتحقيق هذه الأمنيات يحصل زوجها على 10 أضعاف كل أمنية تتمناها
وافقت أم زكي وكانت أمنيتها
الأولى أن تصبح أجمل سيدة في الكون
أنذرها خادم المصباح السحري بأن زوجها أبو زكي سيصبح أجمل منها بـ 10 أضعاف
قالت الزوجة لا يهم، فسأصبح أجمل جميلات الكون وبالتالي لن يجد من هي أجمل مني
أما الأمنية الثانية فكانت أن تصبح أغنى من في الكون
وللمرة الثانية أنذرها خادم المصباح السحري بأن أبو زكي سيصبح أغنى منها بـ 10
قالت أم زكي مايهم، ما في فرق بين مال الزوج ومال الزوجة وراح تكون ثروتنا واحدة
أما للأمنية الثالثة فطلبت أن تصيبها أزمة قلبية بسيطة لا تميت ولا تسبب إعاقات
!
!
! ولكن لتحقيق هذه الأمنيات يحصل زوجها على 10 أضعاف كل أمنية تتمناها
وافقت أم زكي وكانت أمنيتها
الأولى أن تصبح أجمل سيدة في الكون
أنذرها خادم المصباح السحري بأن زوجها أبو زكي سيصبح أجمل منها بـ 10 أضعاف
قالت الزوجة لا يهم، فسأصبح أجمل جميلات الكون وبالتالي لن يجد من هي أجمل مني
أما الأمنية الثانية فكانت أن تصبح أغنى من في الكون
وللمرة الثانية أنذرها خادم المصباح السحري بأن أبو زكي سيصبح أغنى منها بـ 10
قالت أم زكي مايهم، ما في فرق بين مال الزوج ومال الزوجة وراح تكون ثروتنا واحدة
أما للأمنية الثالثة فطلبت أن تصيبها أزمة قلبية بسيطة لا تميت ولا تسبب إعاقات
!
!
الله يرحمك ياأبو زكي
---------------------------------------
في القطار
بينما قطار يشق طريقه في فرنسا, كان يجلس في داخل إحدى العربات أربعة أفراد متقابلين: أمريكي و أفغاني وفتاة وامرأة عجوز.
دخل القطار في نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبلة ثم تلاها صوت صفعة على الوجه، فلما خرج القطار من النفق شوهد الأمريكي يحك خده وقد أحمر.
فدار هذا الحوار في أنفسهم:
قالت العجوز: يا لها من فتاة متربية قبلها الأمريكي فصفعته على وجهه.
وقالت الفتاة: يا له من أمريكي غبي يتركني أنا ويقبل هذه العجوز.
وقال الأمريكي: يا له من أفغاني محظوظ يقبل الفتاة وأتلقى أنا الصفعة.
وقال الأفغاني: يا لها من حركة ذكية قبلت أنا يدي وصفعت بها الأمريكي.
متقابلين: أمريكي و أفغاني وفتاة وامرأة عجوز.
دخل القطار في نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبلة ثم تلاها صوت صفعة على الوجه، فلما خرج القطار من النفق شوهد الأمريكي يحك خده وقد أحمر.
فدار هذا الحوار في أنفسهم:
قالت العجوز: يا لها من فتاة متربية قبلها الأمريكي فصفعته على وجهه.
وقالت الفتاة: يا له من أمريكي غبي يتركني أنا ويقبل هذه العجوز.
وقال الأمريكي: يا له من أفغاني محظوظ يقبل الفتاة وأتلقى أنا الصفعة.
وقال الأفغاني: يا لها من حركة ذكية قبلت أنا يدي وصفعت بها الأمريكي.
المفضلات