هل أفقد ((الدكتور أحمد النفيس ))القرضاوي توازنه ؟؟

[ابو طارق]

هل أفقد «أحمد النفيس» القرضاوي توازنه؟

منذ أن كنت طالباً في المرحلة الثانوية وأنا أتتبع قدر الإمكان بعض كتابات الشيخ يوسف القرضاوي، وكان إعجابي به يزداد يوماً بعد آخر، وكنت في المرحلة الجامعية أشيد بكتاباته الوحدوية، أو تلك الداعية إلى التعددية أو ما يُسميه هو «الاختلاف المحمود». كما كنت أدعو بعض الأصدقاء لقراءة نتاجه الثقافي والتعرّف إلى فكره الذي حسبته يومها مميزاً عند مقارنته ببعض علماء السنة المتشددين. كان هذا الكلام قبل أن تقدمّه قناة الجزيرة في برنامجها الشهير «الشريعة والحياة».. البرنامج الذي جعل القرضاوي: كأنه علمٌ في رأسه نارٌ!
ولكن، للأسف الشديد لم تتم هذه الفرحة، وبدأ انبهاري بالشيخ يتقلص شيئاً فشيئاً؛ إذ خيّب القرضاوي نظرتي الإيجابية له، فقد لحظت مؤخراً، تخبطاته المميتة، حتى حسبته من أولئك الرجال: الذين يقولون ما لا يفعلون! ولا غرابة في ذلك فهو شاعرٌ من الشعراء قبل أن يكون واعظاً من الوعاظ!!
ولعلّ المتابع لمواقف الشيخ القرضاوي الأخيرة فيما يخص شأن الشيعة والعراق، يصاب بالذهول والغثيان؛ خاصةً عندما يستمع لكلماته التي قد لا يُتصور أن يتفوه بها إنسان جاهل!! فكم هو الفرق شاسع بين دعوة القرضاوي للوحدة، وتشجيعه لحالة الاختلاف الإيجابي بين المسلمين، وبين تصريحاته النارية الأخيرة ضد الشيعة.
فقد فاجئنا الشيخ القرضاوي عندما انتقد بشدة -في الكلمة التي ألقاها أمام «مؤتمر الدوحة لحوار المذاهب الإسلامية»- ما أسماه محاولات «التشيع» الإيرانية في بلدان عربية سنية بالكامل، معتبراً أنها تدفع إلى «الفتنة» بين السنة والشيعة.

هذه المقولات التي تلقفها بسذاجة بعض الكتّاب لدينا ومنهم الكاتب عبد العزيز محمد القاسم، ودفعته ليقول في مقالته: «الخطوات العملية بدلاً من الشعارات يا دعاة التقارب»: «ننتظر من الشيخ محمد حسين فضل الله وآية الله التسخيري وغيرهما ممن تصدوا لموضوع التقارب على مستوى الأمة التنادي بنصح الساسة في إيران لإيقاف لعبة التبشير الشيعي في بلاد أهل السنة -وهو الأمر الذي اشتكى منه الشيخ يوسف القرضاوي مراراً- وأن يرفعوا أصواتهم عند طائفتهم باستنكار هذا الفعل الذي يقوّض كل أساسات التقارب، إذ ما قيمة أن يكسبوا حفنة هنا وحفنة هناك غير استنفار الطرف السني ليبدأ حملة أقوى؟ مع العلم أن ما لديه هو الأكثر إقناعاً، ولولا ذاك لما تسيّد المشهد طوال القرون».
لا أدري هل أضحك وأنا أقرأ مثل هذا الكلام للقاسم؟ لا لن أفعلها! إذ سأكتفي برفع حواجبي وإنزالها لوضعها الطبيعي؛ فمن عجائب هذا الزمن أن يخاف من لديه القدرة على الإقناع!! اللهم إلاّ إذا قصد القاسم القدرة على تفجير المساجد والحسينيات والأسواق؛ بشيوخها ونسائها وأطفالها، كما نشاهد ذلك يومياً في العراق الذبيح!!
فماذا يفعل الشيعي لكسب رضا الشيخ القرضاوي وأمثاله ممن نفترض كونهم علماء الأمة؟
فإن سكت الشيعي قيل: إنه يمارس التقية، وإن نشر فكره في الآفاق قيل إنه يبشر بمذهبه! هل يودُّ القرضاوي من الشيعي أن يعيش بطريقة: لا أبصر، ولا أسمع، ولا أتكلم؟! إذاً أين دعوة القرضاوي للحوار والجدال بالتي هي أحسن، كما هو نهج القرآن الحكيم، وسيرة الرسول الكريم ؛ التي يصِّر القرضاوي على أنه متمسك بهما.
وماذا بوسع إيران أن تفعل إن اطلع سنيٌ على الفكر الشيعي -أو المواقف الشيعيةـ وتشيع؟ فالآفاق الآن غدت مفتوحة للجميع؛ وإيران ليست بحاجة لنشر مجموعة من الكتب الشيعية في معرض الكتاب بالسودان أو غيره، لكسب عشرة أشخاص، أو عشرين، أو أكثر، للدخول في مدرسة التشيع؛ فهذا الكلام لا ينطلي إلا على البسطاء والسذّج، ونعوذ بالله أن يكون القرضاوي منهم!
ولا أدري لماذا تتعالى يا شيخ بإدعائك بأن السنة هم دعاة التقريب بين المذاهب؟ صدقني يا شيخ فقد وددت تصديقك في دعوتك هذه، غير أنني وجدتك تنفث أحقادك الطائفية في مؤتمر عُقد من أجل التقريب بين المسلمين، فهل ستخدم بنفث هذه السموم المشروع الإسلامي؟ أم المشروع الأمريكي/الصهيوني؟
عجيب أن تدعو الشيعة في العراق عن كف قتلهم للسنة، وتتعامى عن قتل السنة للشيعة، وهم -أي السنة- أول من استخدم لغة السلاح والإرهاب لتحقيق بعض المكاسب السياسية الرخيصة!!
ويكفي أن أذكرك بحادثة تفجير ضريح الإمام علي بن أبي طالب ، التي أُستهدف من خلالها شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم «رضوان الله عيه»! فأينك عن هذه المجزرة الرهيبة التي راح ضحيتها العشرات؟ وهل أسالت دموعك؟ بل هل حركت مشاعرك؟ وأينك عن تفجير ضريح الإمامين العسكريين ؟ وأينك عن...إلخ.
أم أنك تعمل وفق مقولة: «ضربني وبكا، وسبقني واشتكى»!! وهذا هو الظاهر من خلال دموعك التي أسلتها في خطبة الجمعة الأخيرة؛ بدعوتك الأكراد في العراق للوقوف مع السنة لقطع يد الشيعة بعد أن نفضوا عن أنفسهم غبار المذلة والمسكنة!
وشخص مثل القرضاوي قد يتهمنا بأننا نتعاطف مع الشيعة في العراق، لذا سنذكرها بالتصريح الشهير للرئيس العراقي جلال طالباني -وهو كما يعلم سني من الأكراد- لجريدة الحياة حيث قال: إن أكثر من 70% من ضحايا العنف في العراق خلال عام 2006 هم من الشيعة.
كما أوضح طالباني أنه ليست هناك «حرب ضد السنة»، كما يقول «بعض المتطرفين السنة الذين يعيشون في الخارج من أمثال الشيخ الضاري».
وأضاف طالباني: «الحقيقة أن الذين يقتلون في العراق هم من السنة والشيعة ولدي أرقام». وسردها على النحو الآتي: منذ «1-1-2006 إلى 20-11-2006 بلغ عدد القتلى 20101 قتيلاً من بينهم 15522 من الشيعة أي 77% بينما بلغ عدد شهداء السنة 2138 أي 11% وعدد مجهولي الهوية من كرد ومسيحيين ومسلمين حوالي 2441 أي 12%».
بعد الإشارة لشهادة شاهد من أهلها، أقول: حيرتنا يا شيخ يوسف!! فهل أنت حريص على أمة الإسلام لذا حذرّت من الخطر الشيعي؟ أم أنك حريص على ذاتك ومصالحك ونفوذك؟ وهل هناك من يحركك؟ أما أنك تتحرك لوحدك بغير دراية؟ الله العالم!

يا شيخ يوسف، أنا لستُ محللاً نفسياً، كما أنني لم أتخصص في علم النفس، ولكن يتراءى لي أنك لم تستطع السيطرة على أعصابك وذهبت بها عريضة؛ بسبب مفعول الكتاب الذي ألفه ابن مصر البار الدكتور «أحمد راسم النفيس»، فقد قرأت إشارتك -كما ذكرت جريدة الوطن السعودية في عددها (2165)- إلى أنك كتبت كتاباً حول الحوار والمذاهب ففوجئت بشخص يرد عليك بكتاب آخر عنوانه: «القرضاوي وكيل الله أم وكيل بني أمية»؟ فظننت أن المؤلف من إيران أو من العراق أو لبنان، غير أنك عندما سألت عنه وجدت أنه من مدينة «المنصورة» بمصر وقد اعتنق المذهب الشيعي!
وهذا الأمر على ما يبدو هو الذي جعلك لا تستطيع السيطرة على وضعك النفسي بشكل طبيعي.
فقد أصابك «النفيس» في مقتل، وأفقدك توازنك، ليجعلك تتخبط في خطبك وتصريحاتك. وكأني بك تريد من المصريين أن يستمعوا لمقولاتك ويتبعونها بطريقة ساذجة! أما أن يخرج منهم من يرد على أفكارك بطريقة حوارية جدلية علمية فهذا لا يرضيك!
كنت أتوقع منك يا شيخ يوسف أن ترد على كتاب الدكتور النفيِِس بكتاب، فالفكرة يُرد عليها بمثلها، ولكن الضعيف يلجأ للصراخ، ولك الخيار!

منقول من موقع شيعي

كاتب المقال ((الأستاذ حسن آل حمادة ))


وعلى سبيل الرد على الموضوع

في خطبة له في ليالي عاشوراء قال
(( سماحة السيد حسن نصرالله ))

يتهموننا باننا نبشر بالمذهب الشيعي لكي نزيد من الشيعة

ولكن ساقول لهم (اي السيد حسن نصر الله ))

بانه لوطلب من عناصر حزب الله والمؤيدين بانه يريد زيادة الانتاج

لزداد الشيعة في تسعة اشهر (((50,000)) خمسون الف مولود

كما انه تحدى الذين يتهموننا بان يقدموا اي اثبات على اتهامنا

اللهم احفظ كل من يدافع عن الحق ويوالي آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله

[شبكة الناصرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

يعطيك ربي الف عافيه على هالموضوع ..

بارك الله فيك ..

بنتظار جديدك ..

كل المودة

[عماد علي]

بارك الله فيك يا والدنا العزيز محمود سعد ومن هذا الموضوع أذكرك أبتي بموضوع سابق كان يتحدث عن القرضاوي فدافعت عنه وأجدك الان تميل لما كنا نميل اليه...

القرضاوي وأسئلة الشيعة

[ابو طارق]

بسم الله الرحمن الرحيم

العزيز

شبكة الناصرة

اشكرك على مرورك وتعقيبك

[ابو طارق]

بسم الله الرحمن الرحيم

ابني العزيز ((عماد علي ))

بالفعل انا كنت ادافع عن الشيخ القرضاوي لانني لم اجد منه في الفترة السابقة

سوى الكثير من الدعوة الى التقارب بين الشيعة والسنة

وكما اعتقد باني ذكرت ذلك انه كان من المتحمسين والداعين الى دعم المقاومة الاسلامية في لبنان وكلنا يعرف من هم المقاومة الاسلامية في لبنان ((الشيعة ))

والتحول في فكر وخطاب الشيخ القرضاوي لا ينفي بانه كان جيد في الفترة السابقة

اما الان قد تحول وجاهر بأنتقاد الشيعة بدون دليل يطرح علامة استفهام

باختصار ابني

لم نعد نثق بأحد بعد الذي حصل في لبنان من رفاق السلاح الذين تحولوا الى اعداء يطالبون بنزع سلاح حزب الله الذي دافع عن كرامتهم وبلدهم

اذا كنت اخطئت بتقديري فالعيب ليس مني انما من الذي انقلب وانا اسحب كلامي السابق وادعوا نفسي اولا بأن نتأكد من كل من نكتب عنه (( نحبه او نكرهه))

بالبحث المعمق قبل ان نكتب رأينا به

بكل مودة واحترا م يا عزيزي

((محمود سعد ))

[عماد علي]

عداك العيب ياوالدي العزيز بالعكس هذا إن دل على شيء فهو يدل على طيبة قلوبنا نحن الشيعة ... ذكرت لك في ذلك الموضوع أنها حسنة تحسب له ولكني كنت أعرف أنه يعزف على النغمة اللي تعجبه فيوما تراه يمدح الشيعة وأيام تراه يهاجم أنا كما قلت سابقا لا أكن له أية ضغينة فهو عالم متقلب ولكن أتجاهه الفعلي معروف ضد الشيعة .... ولهذا لا أعتد برأيه كما أعتد برأي علماء آخرين من أهل السنة وهم علماء الازهر وهؤلاء أصحاب رأي واحد لا يتغير بتغير المصلحة الشخصية ...

[نور الهدى]

الله يعطيك العافية محمود سعد

وعساك على القوة

وكل الشكر لك لتنويرنا



والمعروف دائما ندافع عنهم ونتجنب الهجوم عليهم كنوع من احترامنا الى اخواننا السنة وايضا لغلق ابواب الفتنه بيننا وبينهم


ومعاك اخي محمود سعد تفاجئنا بموقفه بعد الي كنا معتادين سماعه منه

بعد المواقف الي شدتنا اليه ظهر على مظهر مخالف 180 درجة الان


كالمعتاد


الله كريم

اللهم احفظ كل من يدافع عن الحق ويوالي آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله

تحياتي مع احترامي لك ابو طارق


ام محمد

[ابو طارق]

بسم الله الرحمن الرحيم

سيدتي العزيزة (( ام محمد ))

اشكرك جزيل الشكر على مرورك على الموضوع

والشكر الاكبر للتعليق الذي ابديتيه وهذا يدل على

انكي متابعة للاوضاع العامة

نعم نحن الموالين لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله
((ام الصبي ))

كما يقال في الأمثال الشعبية نخاف من الفتنة ونتحمل الاتهامات من الجميع

ونطلب من الله العزيز الحكيم ان يهدي كل المشككين فينا

سيدتي اكرر شكري

مع كل الاحترام ((ابو طارق ))

[عبدالله بومحمد]

من الملاحظ ان الهجمة الشديدة التي يتعرض لها شيعة أهل البيت جائت بعد الهزيمة النكراء التي تعرض لها الصهاينة في جنوب لبنان، فكان أحسن رد على هذه الهزيمة هي نفث ألأحقاد والفتنة بين المسلمين ، لانهم يعلمون علم اليقين ان هناك من هو قابل لترويج هذه الفتنة والسعي لها بكل ما أوتي من مال وقوة، وهنا يجب الحذر لان كل ما يحصل اليوم من هجوم شنيع ضد الشيعة يقصد به أن تكون هناك فتن وملاحم بين السنة والشيعة وربما يكون هذا بداية لتمزيق المنطقة واشعال الحروب الاهلية لتبقى اسرائيل بسلام ، وهذا المخطط كما هو معلوم قديم جداً ، لكن بدأ في رأيي كمشروع منذ أن بدأت قناة المستقلة لعنها الله ومديرها الهاشمي الخبيث في اجراء المقابلات والمناظرات بين السنة والشيعة لتأجيج المشاعر وكل هذه المناظرات بدأت حسب علمي قبل الحرب على العراق وقبل سقوط صدام ، اذا فعلينا أن نكون واعين حقيقة بما يجري حولنا وأن لا ننظر الى الاحداث نظرة سطحية مجتزأه كما تروج لها القنوات الاعلامية الخبيثة ، مثل الجزيرة والعربية وأبو ظبي والقنوات اللبنانية غير المنار، وهنا أقول لجميع الاخوة بأن يقرأو بعض الكتب السياسية التي تعكس حقيقة ما يجري ، مثل كتابات نعوم تشومسكي و ديفد ديوك وغيرها ، لانك إذا قرات هذه الكتب ستكتشف ان الفلم الذي تقوم بعرضه القنوات الاخبارية ( الجزيرة والعربية ) هو فيلم معيود ومخطط ومدروس مسبقا وان هذا هو وقت التنفيذ فقط لا غير .
فنحن نعيش في زمن الوعي فيه أهم شيء .
وكلنا يعلم ما عاناه أهل البيت عليهم السلام من المحيطين بهم بسبب الوعي.
تحياتي للجميع

[عماد علي]

الله يعطيك الف عافية أخي عبدالله على المعلومات الرائعة حبذا لو تعطينا فكرة عن هذه الكتابات أخي ولك جزيل الشكر...

[عبدالله بومحمد]

الله يعطيك الف عافية أخي عبدالله على المعلومات الرائعة حبذا لو تعطينا فكرة عن هذه الكتابات أخي ولك جزيل الشكر...

أخي العزيز عماد علي حاضرين،
نعطي فكرة أولاً عن شخصية نعوم تشومسكس:
هو استاذ اللغات والفلسفة بمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا بأمريكا ( MIT)
ويرجع إليه الفضل على نطاق واسع في ادخال تغييرات ثورية في علم اللغة الحديث. وهو مؤلف الكثير من الأعمال الأكثر مبيعاً من كتابه ( القوة الامريكية والحكام الجدد ) ألفه عام 1969. إلى كتاب ( 11 سبتمبر ) عام 2001 ، وأحدث كتبه هي التالي:
1. المنفعة قبل البشر ( 1998)
2. النزعة العسكرية الإنسانية الجديدة ( 1999)
3. جيل جديد يرسم الخط ( 2000 )
4. 11 سبتمبر (2001)
5. التحديق في هاوية المستقبل ( 2002)
6. أوهام شرق أوسطية ( 2003 ).
7. الهيمنة أم البقاء ( 2003 )
وهذه كتبة السياسية فقط ولا تشمل كتبه في مجال تخصصه وهو علم اللغة.
ويمكن الحصول على بعض هذه الكتب من مكتبة جرير أو مكتبة العبيكان.
تحياتي للجميع
اخوك ابومحمد
ان شاء الله اكون وفيت

[عماد علي]

كفيت ووفيت يالغالي...

[حسين حسن]

ا لسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
شكرا للجميع فيكم الخير والبركة على هذه المشاركات.الله يعطيكم العافية

محمود شاكر
شبكة الناصرة
عمادعلي
أم محمد
عبدالله أبومحمد

[sama]

يعطيـــــك ألف عافية

تحيـــة ..

[ابو طارق]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاعزاء الكرام

((عبدالله بو محمد ))

((حسين حسن ))

(( SAMA))

اشكركم جميعا على المشاركة في النقا ش

وعسى ربي ان يلهم كل الناس التروي في الاحكام

مع كل مودة واحترام

محمود سعد