كانتـ تلكـ بداية ،،
و ما أجملـ بداية تزخرفتـ الإبداعـ ،،
و أكتستـ حللـ البهاء ،،
بـ قلمـ أميرة و رؤيتها الواقعيهـ ،،
فيـ قلبـ سجى ،،
و تسرمد حزنـ ماجد ،،
كانـ نور الصدقـ عموداً ،،
أشعلـ الحبـ فيـ أركانـ قلبيهما ،،
و منـ الطمعـ و الشجعـ ،،
ولدتـ أنثى ،،
جسدتـ أصلـ نطفة والدها ،،
الذيـ جرهـ الحسد إلى العمى ،،
بينـ ريمـ التيـ عكستـ أبشعـ صورة ،،
لـ النساء ،،
و إفتقار قاسمـ لـ حسـ المسؤليهـ ،،
و غيابـ الشخصيهـ ،،
كانـ بارزاً هناكـ غيابـ التوجيهـ الأسريـ الحقـ ،،
و الضحية كانـ قلبـ قاسمـ ،،
إذا تغشاهـ الوجعـ و أستوطنهـ الألمـ ،،
و أسفاً على ذالكـ القلبـ ،،
إذ باتـ صريعاً يتلفظ أخر زفراتهـ على شاطئ الذكرياتـ ،،
صدقينيـ ،،
كانـ شوقيـ لـ التوصلـ معكـِ منـ جديد ،،
منـ جرنيـ لـ التوقفـ هنا ،،
أمامـ رائعتكـِ الأولى ،،
أميرة ،،
فشلتـ فيـ محاولاة تشكيلـ حروفـ شكريـ ،،
و لا أملكـ سوى ،،
شكراً لـ روحـ الإبداعـ فيـ أعماقكـِ ،،
لا عدمنـــــــــــــــــاكـِ ،،
خااالصـ التحااااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،