الإختلاط و التحدث
إذا كلمت المرأة الرجل عن طريق الإنترنت دون إظهار صوتها و مراعية في كلامها آداب الشريعة الإسلامية و دون ذكر إسمها أو إسم عائلتها أو المنطقة التي تسكن فيها ؟
بسمه تعالى :إذا كان في أحدهما قصد الإلتذاذ الجنسي أو معرضاً للتهيج على الحرام فلايجوز والله العالم .
مسألة الصداقة بين الجنسين مرفوضة شرعاً ... فهل تنطبق على الصداقة بينهما عن طريق الإنترنت أيضاً ؟ و ما حكم حديث الشاب مع الفتاة تحت مسمى الأخوة في الإنترنت ؟
بسمه تعالى :لايجوز الحديث مع المرأة الأجنبية الا بمقدار الحاجة و الضرورة فهذه الصداقات المذكورة في السؤال غير جائزة بلا فرق بين كونها مباشرة أو عن طريق الإنترنت والله العالم .
المفضلات