السلام على قلب زينب الصبور

وحتى يومنا هذا لازالت الآلام تعتصر قلبها الطاهر

فشمر لازال في كل عام يفري قلبها بجريمته

ولازالة المأساة تتكرر ..

أحسنتي أختاه..

تلامس كلماتك نبضنا الحسيني الحي دائما ً وأبدا ً إن شاء الله

في ميزان أعمالك إن شاء الله