الله يعطيك العافية
وعساك على القوة
وتسلم يدينك
تحياتي
ام محمد
سؤال مرفوض !
" لا تقولوا : ماذا قدمت لنا الثورة ؟ , بل قولوا : ماذا قدمنا للثورة ؟ "
هذه الكلمة الحكيمة يوجهها إلينا حكيم الثورة الإسلامية ومعلمها الرباني الشهيد المطهري " ر. ح " , وهي على بساطتها تحمل أرفع المعاني في طياتها .
أنه يرسم لنا بوضوح , ويحدد لنا الميزان الذي يجب أن نتعامل به مع ثورتنا ومع إسلامنا , وهذا الميزان , وهذا الموقف العملي من الثورة .. يختلف عن جميع مواقف الثوار من ثوراتهم , حيث دأب أصحاب المبادئ والثورات أن يتعاملوا بمبدأ الأخذ والعطاء .. إنه يعطي لثورته ومبادئه بقدر ما يستفيد منها ويعود عليه بالنفع في آخر الخط ..
وليست الثورات التي قامت في بعض أرجاء العالم ببعيدة عن الأذهان .. ويعرف الجميع ما انتهت إليه الثورة الفرنسية والروسية وغيرهما من تكالب وتناصر على السلطة . وكذلك نعرف ما انتهى إليه نضال الذين يدّعون أنهم أصحاب مبادئ وحريات وحقوق وغير ذلك .
ولكن الحديث عن الثورة الإسلامية ورجالها شيء آخر , نعم فهي ثورة من نوع فريد وعظيم . وأعظم ما فيها هو رجالها . أولئك الرجال الذين طبعوا مبادئها على أنفسهم أولاً , وأخص بالذكر هنا مبدأ العطاء غير المحدود من دون مقابل , إنهم أعطوا وأعطوا حتى الرمق الأخير ولم يفكروا يوماً واحداً بالأخذ . على هذا أين نحن من هذا المبدأ وهو : العطاء بلا مقابل ؟
المصدر : كتاب النفس المطمئنة .
التعديل الأخير تم بواسطة كاظمي أحسائي ; 01-22-2007 الساعة 04:02 PM
الشكر لأختي سحر القوافي على التصميم الحلو
الله يعافيش
مشكورة على المرور
تحياتي
الشكر لأختي سحر القوافي على التصميم الحلو
يعطيك ربي العافيه,,
لكن أعتقد أنا إذا سألنا أنفسنا ماذا
قدمنا نحن للثوره بدون معرفة ماذا قدمت هي لنا
سيكون الجواب هو حتما لاشئ,,
فأعتقد أن السؤال مطلوب وليس مرفوض,,
ومنه تتجسد قضيه الإمام الحسين روحي فداه
أجرك عـ الحسين أخوي أحسائي
مأجورين,, وموفقين
التعديل الأخير تم بواسطة بنت العواميه ; 01-23-2007 الساعة 03:29 AM
,,لا يوم كيومك يا أبا عبد الله,,,,فكل مكسور ميت,, إلاقلبٌ إنكسر فيك و لأجلك,,,,,,فهو نابض بالحياة,,,,,, بنت العواميه,,,
الله يعافيش
مشكورة على المرور
تحياتي وأشواقي
الشكر لأختي سحر القوافي على التصميم الحلو
شكرا لك
الله يعطيك العافية
لك تقديري واحترامي
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
الحسين ليس شخصاً، بل هو مشروع ..
وليس فرداً، بل هو منهج ..
وليس كلمة، بل هو راية ..
كان ما فعله الحسين وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا .. ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.
لو شاء الحسين أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.
جزيل الشكر والتقدير لك اخي العزيز من اخوك
الباســـــــــــــــــــل
القمر لو يشتكي ليك شكى .... ... ماكان بعد شوفك ظهرالزهور لو تبكي ليك بكت .......غيرته من طلعتك يدبل قهر
مشكور عزيزي على هذه الإضافات القيمة
الله يجعلها في ميزان حسناتك
تحياتي
الشكر لأختي سحر القوافي على التصميم الحلو
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات