يالوعة الظامي
وساقيه مرهون بسراب
كلما تقرب من اراضيه ....ازداد في بعده..
خيم على عمره حزن اشبه بشؤم الغراب
يحفر همومٍ ويقبر الام تهده...
ينتظر جيته ومشرع للأمل مليون الف باب
ويعيش بحلم يكسر غربة تهده...
يقرا للقمر روايات سطورها عتاب
والشوق في خافقه الظامي وصل لحده..
متى
متى بس متى
بيسقيه بارد وعذب الشراب
متى بس متى
بتلمس ايدينه دفا يده...
ودمتم بحفظ الرحمن
اميــــــ MAـــــرة المرح




					
						
					
						


					
					
					
						
  رد مع اقتباس
المفضلات