المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعه تحترق دس بأقدامك على خارطتي فبني يعرب ماعادت تبالي ينشدو التطبيع يال المعضله مزقو جيب العروبه فتهاوت في وحول الطين أشمغ وعقالي . ولازال جسد العروبة ينزف بغزاره ذالك الجسد المثخن بالجراح يحتضر ... يحتضر بإنتظار فارس قرشي من آل النبي صلى الله عليه وآله. بقية الله / بلاقيود .. تجولت في صفحات التاريخ وشاهدت جسد العروبه يُغتصب وتجرعت كأس الانتظار مع ذلك الجسد كل هذا عشته عبر كلماتك .. بإنتظار جديدك مشرفتنا الغالية شكرا لك على مشاركتك وإنارتك لصفحتي المتواضعة
وداعا شيخنا الجليل وداعا ايها الجمري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى
المفضلات