دس بأقدامك

على خارطتي

فبني يعرب ماعادت تبالي

ينشدو التطبيع يال المعضله

مزقو جيب العروبه

فتهاوت في وحول الطين

أشمغ وعقالي .










ولازال جسد العروبة ينزف بغزاره

ذالك الجسد المثخن بالجراح

يحتضر ... يحتضر

بإنتظار فارس قرشي

من آل النبي صلى الله عليه وآله.




بقية الله / بلاقيود ..



تجولت في صفحات التاريخ

وشاهدت جسد العروبه يُغتصب

وتجرعت كأس الانتظار مع ذلك الجسد

كل هذا عشته عبر كلماتك ..

بإنتظار جديدك