أذكر امي تلفني بدمعة العين وبنفسها اعلى مهدي كتبت حسين
كانت اتغمض اعيوني اعلى بيتييين
راحت لكربلا بالسكينة ورجعت امنحله للمدينة
من زمان وهذا عهدي وآنا رهن قماطي بعدي
كل مرثية لزينب دمعي كاتبها اعلى خدي


أول دمعة
الشيخ حسين الاكرف..