نفسي عليه تضم أوجاع الآسى..ملئ الزمان حبيبها وغرامها
والآن عاد على التراب مبضعاً..وعليه تحتدم الخطوب عِظامها

يانازلين بكربلاء- الشيخ حسين الأكرف أطال الله في عمره..