هاهنا كان حســـينٌ .. واقفٌ يرنو السمــاء
شامخٌ كالطود إذ يـ .. ـطلب للأطفال ماء
هاهنا بانــــت بـــقــايا __ من خطاوا قدماه
و هنا إشتاقت سيوفٌ __ لــمــلاقـــات دماه
الرادود : عبدالجبار الدرازي