كلما سار الأسى في تربها سرت معه حينما أنّ مصابي كنت أذناً سامعه
أينما زينب ناحت لي عيون دامعه
كلما تمشت مركبة السبايا كنت أستدير براكب المطايا
وأطوف حيناً بكعبة الرزايا سامعا نداها مؤذن الضحايا
الشيخ حسين الأكرف + عبدالشهيد الثور