نـشيدٌ مستمرٌ لأجيال الزمن
شـعـارٌ للأباة ودربٌ للنجاةِ
مِنبـرٌ تنهلُ منه كلّ العبر
صوتهُ لم يزل صرخا ما استتر
أيا وردايفوح بدُنيا العاشق
ويا شمسا تلوح بجوف الغاسق
لقد شق الدياجي حسين كالسراج
نوره خالدٌ ساطعٌ ما انطفى
إنه من سنا أحمدِ المُصطفى
"صالح الدرازي"
المفضلات