مِنْ حبِّكَ يا سبطُ فإنيألقى بعد العُسرِ يسرا
وتقرُّ عيوني مسعدةً
أشرحُ مِن أفضالكَ صدرا
حسبي بولائِكَ سِرُ هوىً
قد صار إلى الدنيا جهرا
إني أهواكَ ولا أخشى
أنْ أحيى في حبِّكَ أسرا
الرادود الحسيني الحاج نزار الدرازي