كنت في الطفوف أراقب الضحايا و هي في ثراها ذبائح عرايايستعيد الهم في تلك البطاح يهرق الدمع كإهراق الجراحقلت يا طائر أسقمت صحاحي أنت ما أنت ومن أي النواحيقال ما استشعرت هذا من صياحي إنني الذكرى فقم و اتلو صفاحيهل عرفت أني أدون الرزايا هل قرأت عني بأفظع الحكايا
كلما سار الأسى في تربها سرت معه حينما أنّ مصابي كنت أذناً سامعهأينما زينب ناحت لي عيون دامعالرادود : الشيخ حسين الأكرف + عبدالشهيد الثور
المفضلات