اهتز العرش و أركانه .. و ضجت بالبــِﭽـى العيلة
نص الليل ماج الكون
..
ﮔـلي شعورها الليلة
زينب وﮔـفت على الباب
..
تنحب ودي بتغسيله

لـﮕته ممدد و صفـﮕت
.. على اليسرى بيمناها



للرادود الحسيني علي حمادي