تأمل فقهانا وانـــــهل الرحمه حماةُ الشرعِ أهل الفكرِ والحكمه
وكم مِنْ مرجعٍ أغدقنا علمَه وبالعلمِ أزاحَ الــــشـــك والظلمه

ولاءُ العــمامه ولاءُ الإمامه يُريـــكَ العلامه حسين
فذُب في الفقيهِ بــــقلبٍ نزيهِ فــــــقد شعَّ فيهِ حسين
من المرجـعيه أتت مرجعيه وأصل الهويــه حسين
فذكِّر وذكّـــــِر بما قيل أنذِّر أعاديكَ وانصِر حسين


صالح الدرازي