لـــــمصاب الطهر في محرابه .. بــســـيوف الغدر ظلماً والفساد
حينما كــــــان ينادي المسلمين .. اقـــــبـلـوا هــيا استعدوا للجهـاد
بــعـد أن قـــام بــصوت شجي .. يعـتلي المأذن كــالسـرج المعاد
فأتاه الأشقى من بين الصفوف .. ملقياً بثاره فــــــــــــوق الســداد
ثـــــــــــم نادى جبرئيل بعدها .. أيها النــاس لقد هـــــــــد العمـاد
جعفر الدرازي