حاميها حرميها
خرجت مجموعه من الطالبات من أحد المعاهد الدراسية الخاصة في الخبر نهايه الدوام الساعه 3 ضهر وأستوقفتهم أحد دوريات الشرطه بالقرب من مكتبه جرير تم توقيفهم على أساس أعطاء السائق مخالفه مروريه لتضليل ( هذا التضليل الاسود الموجود على نوافد السياره يقول الشرطي أن تضليل يجب أزالته لانه لونه غامق) هذه حجه أختلقها الشرطي رغبه منه في التحرش في البنات اللاتي كن مع السائق فطلب من السائق أن يتحدث مع البنات وسأله عن صله قرابتهم بهم فرد عليه السائق بأنهم أخواته دار النقاش بين الشرطي ةالسائق فأخد الشرطي يهددهم بطلب الهيئه أذا لم يقومو بتوقيع على إفادة تحتوي باقرار منهم على أنهم كانوا على خلوة غير شرعيه (صدق أو لاتصدق) فأخد الشرطي يتحدث مع البنات فطلب منهم أرقامهم وأسمائهم الكامله وأعترض البنات على ذلك وأصر عليهم فأعطوه أرقام أحد أسرهم فأخبرهم أن التقرير لن يصل السلطات العليا ( فم الغرض من التقرير ؟ إذا غير إطاله الموضوع والغرض من ذلك التحرش في البنات ) وبعد ذلك أحتد النقاش بين البنات والشرطي وقد حزت في أنفس البنات بهذا الاتهام الغير المبرر وليس له أسباب ( الخلوه شرعيه) حيث أنه أتهم بالخصوص بنات القطيف وسيهات بهذه التهمه الشنيعه حيث سمح لنفسه بأن يهين كرامة وعفة بناتنا (حسبي الله على الضالم ) فاختلف ردت فعل عند كل بنت فمنهم من أخدت تبكي ومنهم من وقفت في لحضه دهول والاخره أخدت تجادله على مايقول فقد سمح هذا الشرطي (السخيف) لنفسة بعد أن سمح لهم بالمضي في طريقهم وهم في طريق إلا فجأه رن هاتف السائق (طلع من تتوقعوا!) طلع السخيف الشرطي أتصل له طالبا محادثه أحدى الفتيات بالتحديد ( تخيلو وش يقول من قوه عينه ) أبي أكلم لي جالسه بالنص وبا الاسم فلانه فما كان بايد السائق إلا أن يطلب من الفتاه بأن ترد عليه لترى مايريد فعندما ردت عليه لترى مايريد (يقول إليها ماعرفتيني ! )ردت البنت لا ولله ماعرفتك قال لها أنا فلان وقام يسوي حاله معصب يقول أحس نفسي أرتفع عندي الضغط لان الملازم أخد التقرير قام يقول لأن أنا ماكنت باعطيه التقرير بس أخد من عندي أخدطبعا هو يدعي ذلك.. قالت البنت طيب وش الحل قام يقول حل الحل عندك قالت كيف الحل عندي؟ قام يقول هذا بيني وبينك ماتقولين لأحد أنك تأخدين رقمي وتكلميني راح أسلمك التقرير بيد ليد طبعا البنت مستغربه من كلامه !
(صدق أولاتصدق غرض أنه يكلمها با خلوه بدون ماأحد يدري ) وهذا الموضوع لنريكم بعض شرطه السعوديه بهذا المستوى شنيع .
المفضلات