بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين
امير الاحزان
اخي الكريم..
شكراً لك على مجهود الكبير
لأحياء العقل..
ونرجو منك اخي ان تستمر
في ارسال التحف النيرة..
ولا تبخل علينا..
تحياتي
بحر الشوق
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهريــــــــن
الـــــ ـ ـ ـــلام علــــ..ـــكم ورحــمــة الـلـه وبــركــاتـة
"
"
هل تعلم بأنك السبب الرئيسي لأمراضك ؟
هل تعلم بخطورة التركيز على المرض ؟
هل تعلم بالوسواس المرض ؟
هل تعلم بأن أكثر الأمراض الجسمية سببها نفسي ؟
هل تعلم بأن السرطان المدمر والقرحة والصداع النصفي حالة نفسية ؟
,,,
السبب هو كل رد فعل مؤثر على أجسامنا .. مثل الشعور بالخوف والفزع الذي يؤدي إلى إفراز
الاندرالين المدمر على الجسم ككل لأن الخوف يؤثر على العقل الباطني الذي يحفظ الصورة المتعلقة
بهذا الانفعال .. إما بالصوت أو بالصورة أو بالشعور .. ويحاول تحقيقها وتكبيرها إما سلبياً أو إيجابياً ..
,,,
فالخوف يسبب ألم الرأس .. وأشعة الشمس في الغروب تسبب الهدوء النفسي .. وتخيل العواطف بالاسترخاء يسبب الشعور الإيجابي .. والتفكير في توبيخ رئيسي يسبب لي التوتر والضيق وهكذا ..
فإذا أردنا أن نحول انفعالاتنا من السلبيات إلى الإيجابيات يجب أن نضع الأهداف الايجابية المراد تحقيقها على شكل
صورة خيالية رائعة ونلونها ونكبرها ونتمرن في تخيلها دوماً وقبل النوم بالذات ..
فالعقل الباطن سوف يركز على ما تركزين عليه أنتي / ما تركز عليه أنت ....
:
:
الخلاصة :
1.إن الحديث عن العقل الباطن من الأحاديث الإستراتيجية ، لأنها تحدد حركة الإنسان
التلقائية ، فإن الفرد مهما حاول
أن يراقب نفسه ، فأنه يميل بشكل لا إرادي إلى ما يميل عليه عقلة الباطني ، سواء في جانب الخير أو الشر ,,,
وهذا العقل الباطني ليس حصيلة فترة قصيرة من الحياة ، وإنما لمجموعة التراكمات في سلوك الفرد
الذي يبدأ من الأيام الأولى لوعيه ..ولو في سن مبكر جدا .
"
2.إن سلوك الإنسان اليومي يتحدد كثيراً بفعل العقل الباطني ، فيندفع لاشعوريا ( حباً أو بغضاً )
نحو الصورة المرسومة له في باطنه: جميلة أو قبيحة ! .. ومع الأسف فإننا نلاحظ في اغلب
الأحيان ، إن الباطن يبالغ في وصف الخارج
إما : تحقيراً أو تعظيماً ، وذلك بحسب المواقف النفسية الباطنية الذي برمج الإنسان عقلة الباطن عليها ,,,
وعليه فان النجاح لا يتوقف على مراقبة السلوك الخارجي عند الشعور ، وإنما إلى إعادة تقييم الوضع الباطني الذي يحرك الفرد عند الشعور .
"
3.إن روافد المحرك الباطني لإنسان متعددة: فمنها البيئة الجغرافية ، إن من يعيش في بيئة قاسية قد يميل طبعه إلى الحدة والخشونة ..
ومنها البيئة الأسرية ، فمن يتربى بين أبوين متنازعين ، قد لا يسلم من العقد النفسية والميل للانتقام ....
"
4.لمن رأى باطنه يختزن بعض بوادر سلبية فهو : أن يجلس في ساعة استرخاء مع نفسه ، ليتحدث مع نفسه ملياً
وكأنها أجنبية عنه ، محاولاً معرفة النوايا الخفية ، كما لو رأى بغضاً غير مبرر لإنسان برئ مثلاً ,,,
ثم يحاول أن يناقش نفسه مناقشة موضوعية ، ثم بعد ذلك ينتقل إلى مرحلة أخرى وهي مرحلة الإيحاء المستمر لخلاف ما يميله عليه
عقله الباطني ، فما جاء بالإيحاء الباطل يذهب بالإيحاء الحق .
:
تحياتيـ
اللهم صلي على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين
امير الاحزان
اخي الكريم..
شكراً لك على مجهود الكبير
لأحياء العقل..
ونرجو منك اخي ان تستمر
في ارسال التحف النيرة..
ولا تبخل علينا..
تحياتي
بحر الشوق
مشكور على المشاركة
يعطيك الله العافية
ننتظر جديدك..
تحياتي
بحر الشوق
حور العين
ام محمد
اشكركم على مروركم الكريم
تحياتيـ
اللهم صلي على محمد وآل محمد
شكرا لك على المرور الحلو
ربي بعطيك العافية
بانتظار جديدك
اشكرك على مرورك العطر
تحياتيـ
اللهم صلي على محمد وآل محمد
سبحان الله
مشكورين أخوي
وربي يعطيك العافيه
,,, بنت العواميه,,,
,,لا يوم كيومك يا أبا عبد الله,,,,فكل مكسور ميت,, إلاقلبٌ إنكسر فيك و لأجلك,,,,,,فهو نابض بالحياة,,,,,, بنت العواميه,,,
تسلمي خيه
على المرور الطيب
تحياتيـ
اللهم صلي على محمد وآل محمد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات