شكرا للاخت فرح والاخ عمادعلي على المعلومات القيمه دمتم في رضا الرحمن وننتظر المزيد
شكرا للاخت فرح والاخ عمادعلي على المعلومات القيمه دمتم في رضا الرحمن وننتظر المزيد
يسلموا الموضوع مشوّق
malaak![]()
مشكوره اختي فرح
ع الموطوع الحلو
مع تحياتي
روعة
خيووو ابو احمد يسلموو ع توقيع الحلوو
في مشيتي [ [شمـــوخ] وإعتدال ومهابه
أحب وأنحب وأضيعهـم [ بإبتســـامه]
ملكتهم [ بطــيب ] ذاتي وإحترامه
وصيتي قلبي لا تجرحونه [أمــــانه]
حين خلق الله
ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة ..
و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ..
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ....!!!
يا تُرى ما السبب ؟؟!!...
لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟!!!
لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه
و كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة ..
و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ...
لنعدْ إلى آدم و حواء ..
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية ..
خرجنا عن سياق قصتنا ..
لنعدْ ...
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،
فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية ..
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى الموت ..
لذا ...
على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه وآله و سلم ،
إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها ..
و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا .. حين خلق الله
ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة ..
و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ..
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ....!!!
يا تُرى ما السبب ؟؟!!...
لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟!!!
لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه
و كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة ..
و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ...
لنعدْ إلى آدم و حواء ..
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية ..
خرجنا عن سياق قصتنا ..
لنعدْ ...
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،
فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية ..
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى الموت ..
لذا ...
على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه وآله و سلم ،
إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها ..
و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
فروعتها في عاطفتها ..
فلا تتلاعب بمشاعرها ....
و يا حواء ، لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..
فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها الدنيا كلها ...
فلا تحزني.....
أيتها الغالية ...... فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله ..
فأنتِ نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر
*
*
معلوومات أدهشتنى فجلبتها لكم..
ماهو رأيكم في هذا الكلام المكتوب هل هذه المعلومات صحيحة؟؟
لي عودة ان شاء الله
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
فروعتها في عاطفتها ..
فلا تتلاعب بمشاعرها ....
حلوة منك اخي
hiclas
موضوع جميل الا انه يقسو في بعض العبارات
مشكور اخي الكريم
وتحياتي لك
مع تحيات القزويني
مشكور عزيزي القزويني على مرورك ومشاركتك الجميلة
لكم خالص تحياتي وتمنياتي لك بالنجاح الدائم
لي عودة ان شاء الله ونقاش هذه المعلومات عن خلق حواء من ضلع ادم عليه السلام
الله يعطيك الف عافية وتسلم الايادي...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أشكركِ أخيه على هذا الموضوع الذي سيفيد الكثير
ولكن اسمحي لي بذكر الآتي فما قلتهِ أغلبه غير صحيح وفكرة خاطئة
ما رأي علماء الشيعة الإمامية في أن حوّاء خلقت من ضلعٍ أعوج من أضلاع آدم (عليه السَّلام)؟
لا شك و أن المادة التي خلق الله عَزَّ و جَلَّ منها الإنسان و كوَّنه منها هي الطين، فأبونا آدم (عليه السَّلام) خُلق من مادة الطين، وبذلك تشهد آيات قرآنية كثيرة، منها:
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : {هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ}
2. قول الله تعالى : {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ}
3. قول الله سبحانه : {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ}
4. قول الله جَلَّ جَلالُه : {فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ}
5. قول الله عَزَّ و جَلَّ : {إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ}
6. وقول الله تعالى عن لسان إبليس : {قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ}
فيتبيَّن أن خلق الإنسان بصورة عامة و النبي آدم (عليه السَّلام) بصورة خاصة كان من مادة الطين من غير شك و ريب.
من أي شيء خُلقت حواء؟
أما بالنسبة إلى أمنا حواء فنقول أن العموم الوارد في الآيات السابقة يشملها أيضا كما يشمل جميع أفراد البشر، فهي خلقت من نفس المادة التي خلق منها النبي آدم (عليه السَّلام)، و بذلك تشهد الآيات القرآنية أيضا وكذلك الأحاديث الواردة عن أهل البيت (عليهم السَّلام).
أما ما يفيد من القرآن الكريم بأن المادة التي تم خلق حواء منها هي الطين، تماماً كآدم (عليه السَّلام) فهو قول الله عَزَّ و جَلَّ : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}.
والمقصود من النفس الواحدة هو الجنس البشري الواحد بدليل قوله الله عَزَّ و جَلَّ : {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}، وقوله تعالى أيضاً : {وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ}.
فالمقصود من كل هذه الآيات هو أن الله تعالى خلق الأزواج من جنس واحد، و ليس المقصود أنه تعالى خلق النساء من أبدان الرجال كما هو واضح.
وأما الدليل من الأحاديث فما رَوى الشيخ الصدوق (قدس الله سره) في كتابه "علل الشرايع " أن النبي محمد (صلَّى الله عليه وآله) قال : "خلق اللهُ تعالى آدمَ من طين، ومن فضلته وبقيَّته خُلقت حواء ...".
فالصحيح أن الله عَزَّ و جَلَّ خلق النبي آدم (عليه السَّلام) أولاً من مادة الطين، ثم خلق من فاضل تلك المادة الطينية زوجته حواء، وهذا ما تؤكده الروايات الصحيحة المروية عن أهل البيت (عليهم السَّلام).
هل خُلقت حواء من ضلع أعوج؟
أما القول الذي يقول بأن حواء قد خُلقت من ضلع أعوج من أضلاع آدم (عليه السَّلام) فهو قول غير صحيح ويخالف الواقع حتى لو استند إلى أحاديث دونتها بعض الصحاح، كالحديث الذي ذكره سمرة بن جندب حيث نسب إلى رسول الله (صلَّى الله عليه وآله ) أنه قال : "ألا إن المرأة خُلقت من ضلع، وانك إن تُرِد إقامتها تَكسرها، فدارِها تعش بها ثلاث مرات".
و كذلك ما نسبه أبو هريرة للرسول (صلَّى الله عليه و آله) أنه قال : "المرأة خُلقت من ضلع اعوج وانك إن أقمتها كسرتها وان تركتها تعش بها و فيها عوج".
التوراة وخلق حواء:
ولدى مراجعة الفصل الثاني من سفر التكوين من التوراة نجد أن ما جاء فيه بهذا الشأن يطابق ما جاءت به الأحاديث القائلة بأن حواء خلقت من ضلع من أضلاع آدم تماماً، وهذا الأمر مما يدعم فكرة تسرب هذه الإسرائيليات من التوراة إلى بعض كتب الحديث ومن ثم أخذت طريقها إلى الشعر و الأدب، فهناك من الأدباء والشعراء من وجد في هذه الأحاديث مبرراً كافياً للتهجم على المرأة واتهامها بالاعوجاج، فقال بعضهم :
هي الضلع العوجاء لست تقيمها * ألا إن تقويم الضلوع انكسارها
أتجمع ضعفا واقتدارا على الفتى * أليس عجيبا ضعفها واقتدارها
إلى غير ذلك من الآثار السلبية التي لا تزال موجودة في المجتمعات والقائمة على أساس هذه الإسرائيليات.
رأي الإمام الباقر (عليه السَّلام) في هذا القول:
لقد كذَّب الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السَّلام) ما يقال عن حواء أنها خُلقت من ضلع من أضلاع النبي آدم (عليه السَّلام)، وردَّ على هذا القول بشدَّة عندما سئل عنه.
قال الراوي : سُئل ـ أي الإمام الباقر (عليه السَّلام) ـ من أي شئ خلق الله حواء؟
فقال : "أي شئ يقولون هذا الخلق"؟
قلت : يقولون : إن الله خلقها من ضلع من أضلاع آدم.
فقال : "كذبوا، يعجز أن يخلقها من غير ضلعه"؟
ثم قال : "أخبرني أبي عن آبائه ، قال : قال رسول الله (صلَّى الله عليه و آله) : إن الله تبارك وتعالى قبض قبضة من طين، فخلطها بيمينه، وكلتا يديه يمين، فخلق منها آدم فَفضَل فضلة من الطين فخلق منها حواء".
أتمنى أن لا تنزعجي أخيتي من كلامي
وعذراً للإطالة ..
وللأمانة هذا منقول من مركز الإشعاع الإسلامي للدراسات والبحوث الإسلامية
لكم خالص تحياتي وتقديري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات