إن صار في كل حي في البحرين جامعة، وفي كل منعطف في الدوحة القطرية جامعة، وتوقف إمارة مثل الشارقة كل مقدراتها لتكون بيئة جامعية بالكامل، ثم تمتلئ هذه الجامعات بتلاميذ وتلميذات سعوديات، وبأموال سعودية (طبيعي) فهناك خطأ.
- إن كانت الصيانة في شوارع الكويت وجاراتها وفي البحرين وفي أبو ظبي وفي مسقط قائمة بجدولة مقننة، ولا تجد أن الصيانة شيئا معتبرا في شوارعنا، فهناك خطأ.
- متى ما كان على مسافرة سعودية أو مسافر سعودي عن طريق البر، أن يضغط على نفسه وهو في حاجة لتلبية النداء الحيوي الطبيعي للتخلص من إفرازات العمل الحيوي داخله حتى يصل أو تصل إلى أقرب دورة مياه في الطريق الإماراتي، لأن دورات المياه في الطرق البرية هناك بمنتهى النظافة ووفرة التموين، بينما دورات المياه على طرقنا تعافها السائمة، فهناك خطـأ.
- إن صارت الفصول الدراسية تغص بالطلبة بأكثر من المعدل المطلوب علميا وعالميا بكثير، فهناك خطأ.
- عندما يزيد الدخل من البترول، ويقف مئات من طالبي الوظيفة أمام طلب لوظيفة متواضعة واحدة، فهناك خطأ.
اخ اخ من هالأخطاااء هذي عاااااد مجربينها بالمررررررره كلها
يسلمووو اخوي عماد على الطرح ويسلم استاذنا الدكتور نجيب الزامل على هالدرر اللي تتحدث عن واقع نعيشه بدل المره مليوون مره برايك تكرار هالخطأ مو خطأ بعد ؟؟؟؟
المفضلات