النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفاقدات
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الدولة
    العوامية
    المشاركات
    1,326
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    241

    الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

    اتقدم لكم وللامة الاسلامية ببالغ الحزن والاسى بمناسبة استشهاد الامام جعفر الصادق عليه السلام

    وبهذه المناسبة اقدم لكم هذه النبذة القصيرة عن الامام عليه السلام

    هو أبو عبدالله جعفر بن محمد الصادق بن محمد بن علي، وقد نص على إمامته أبوه محمد الباقر، ولقبه النبي (ص) بالصادق. ولد عليه السلام بالمدينة في 17 من ربيع الأول وقيل في مطلع رجب من سنة 83 للهجرة وقيل 80 للهجرة. واستشهد في 25 شوال سنة 148 للهجرة. ودفن في البقيع بالمدينة المنورة مع أبيه وجده. وكان أعلم أهل زمانه لا يضاهيه أحد فيه لأنه ورث العلوم عن لآبائه وجده رسول الله (ص) ولقد نقل العلماء عنه من العلوم ما لم ينقلوه من غيره ولا روي من الأحاديث عن أحد بكثرة ما روي عنه عليه السلام. ولقد أحصى أصحاب الحديث أسماء الثقاة من الرواة الذين رووا عنه فكانوا أربعة آلاف. وروي عنه راوٍ واحد ثلاثين ألف حديث، وروى عنه جل العلماء الذين كانوا في عصره ومنهم المذاهب الأربعة ( مالك بن أنس، أحمد بن حنبل، محمد بن إدريس الشافعي، وأبو حنيفة) وكلهم رووا عنه ولم يروِ هو عن أحد، ولأجل ذلك صارت مدرسته مذهبا للشيعة لأنهم رووا عنه أكثر من غيره من الأئمة. وأن جابر بن حيان مؤسس علم الكيمياء تلميذه وعنه أخذ هذا العلم، فقد أملى الصادق عليه السلام خمسمائة رسالة في علم الكيمياء.

    وقد أجمع واصفوه بأنه لُقب بالصادق لأنه عُرِفَ بصدق الحديث والقول والعمل حتى أصبح حديث الناس في عصره. وقال فيه ابن الحجاج:

    يا سيدأً أروي أحاديثه
    رواية المستبصر الحاذق
    كأنني أروي حديث النبي
    محمد عن جعفر الصادق

    وكانت الرحال تشد إليه للمناظرة. وكان عابداً زاهداً كريما. وله الأدعية المأثورة عنه.

    وأما كرمه ... فقد كان عليه السلام لا يأتيه أحد يسأله إلا أعطاه. وكان يرسل الصرر من الدراهم إلى الفقراء ولا يعرفهم بنفسه. وقد كان كثير العفو حسن الأخلاق حتى قال فيه أحد المعاصرين له عبدالله بن المبارك:
    أنت جعفر فوق
    المدح والمدح عناء
    إنما الأشراف أرض
    ولهم أنت سماء
    جاز حد المدح من
    قد ولدته الأنبياء

    ولقد ساعده على نشر علومه الاختلاف الذي وقع في أواخر الدولة الأموية بين الأمويين أنفسهم وبين الأمويين والعباسيين فصار له المجال في نشر أحاديث جده وآبائه.

    ولقد واجه الإمام جعفر الصادق (ع) في أيام المنصور من المحن والشدائد ما لم يواجه في العهد الأموي، وكان وجوده ثقيلاً عليه لأنه أينما ذهب وحيثما حل يراه حديث الجماهير، ويرى العلماء وطلاب العلم يتزاحمون عليه من كل حدب وصوب على بابه في مدينة جده رسول اله (ص) ويزودهم بالتعاليم الحقه ويلقي عليهم من دروسه وإرشاداته، وكانت الدعوة إلى الحق وماصرة العدل ومساندة المظلوم واجتناب الظلمة الذين تسلطوا على الأمة واستبدوا بمقدراتها وكرامتها، واستهتروا بالقيم والأخلاق كانت هذه النواحي تحتل المكانة الاولى في تعاليمه وإرشاداته.

    وقبيل وفاته (ع) نص على إمامة ولده موسى بن جعفر وأرشد أصحابه إليه كما تواترت بذلك النصوص الصحيحة. وكان إستشهاده في شوال من سنة 148 وقيل في النصف من رجب عن ثمانية وستين سنة وقيل أكثر من ذلك. وإليه (ع) نسب المذهب الجعفري.

    أهذا جزاء المصطفى عن رسالة
    مودة قرباه لها جعلت أجرا
    قضت آله بالقتل والسم غيلة
    ومنهم بأعماق السجون قضوا صبرا
    (قبور بكوفان وأخرى بطيبة)
    وأخرى بزوراء العراق و"سامراء"
    وطوس وما أدراك ما طوس قد حوت
    أشدهم خطباً وأبعدهم قبرا
    ولم يشتف المنصور منهم ولا انطفئت
    ضغائن في أحشائه اتقدت جمرا
    فلم تثنه عن "جعفر بن محمد"
    وشائج أولاها القطيعة والهجرا
    الحلم غطاء ساتر والعقل حسام قاطع فاستر خلل خلقك بحلمك
    وقاتل هواك بعقلك

  2. #2
    موقف
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الدولة
    القطيف- العوامية
    المشاركات
    2,004
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

    الف شكرلك ابني العزيز(ابوعلي) وجزاك الله كل خير وبارك فيك ووفقك

  3. #3
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    334
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    227

    رد: الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم 0000000اتقدم باحر التعازي الى سيدي ومولاي الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه0والى العلماء الكرام والى الشيعة الجعفرية بهذا المصاب الجلل وعظم الله لنا ولكم الاجر والسلام00000000000

  4. #4
    مشرفه سابقه تستحق التقدير الصورة الرمزية نور الولاية
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الدولة
    سنابس
    المشاركات
    2,662
    شكراً
    0
    تم شكره 11 مرة في 10 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    272

    رد: الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم

    عظم الله اجوركم اخوتي جميعا
    بهذه الفاجعه الاليمه
    واقدم لكم جزء من سيرة الامام جعفر الصادق عليه وعلى ابائه افضل الصلاة والسلام

    سيرة الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع)

    بطاقة الهوية:
    الإسم: جعفر (ع)
    اللقب: الصادق
    الكنية: أبو عبد الله
    اسم الأب: محمد بن علي (ع)
    اسم الأم: أم فروة
    الولادة: 17 ربيع الأول 83ه
    الشهادة: 25 شوال 148ه
    مدة الإمامة: 34 سنة
    القاتل: المنصور العباسي
    مكان الدفن: البقيع





    الظروف السياسية في عصر الإمام (ع):

    إستلم الإمام الصادق (ع) الإمامة الفعلية في حقبة من الزمن كان الصراع فيه على أشده بين الحكام الأمويين والعباسيين وفي خضم انتفاضات العلويين والزيديين والقرامطة والزنج وسواهم من طالبي السلطة.. مما أتاح للإمام أن يمارس نشاطه التبليغي والتصحيحي في ظروف سياسية ملائمة بعيداً عن أجواء الضغط والإرهاب وفي مناخ علمي خصب تميّز بحرية الفكر والاعتقاد وزوال دواعي الخوف والتقية من الحكام. وقد سجّل الإمام (ع) موقفاً متحفظاً من جميع الحركات المعارضة والتي كانت تحمل شعار )الرضا من ال محمد( لأنها لا تمثّل الإسلام في أهدافها وتوجهاتها وإنما كان هاجسها الوصول إلى السلطة. ولأن المرحلة انذاك كانت تتطلب ثورة إصلاحية من نوع اخر لمواجهة المستجدات التي كادت تطيح بجوهر الإسلام فيما لو انشغل الإمام عنها بالثورة المسلحة.
    ركّز الإمام (ع) في حركته على تمتين وتقوية الأصول والجذور الفكرية والعلمية مع أخذ دوره الرسالي كمعصوم من ال بيت النبوّة.

    الحركة الفكرية في عصر الإمام (ع):ظهرت في تلك الحقبة حركة علمية غير عادية وتهيّأت الأرضية لأن يعرض كل إنسان حصيلة ما يملك من أفكار. ودخلت المجتمع الإسلامي أعراق غريبة وملل مختلفة مما جعل الساحة الإسلامية مشرّعة لتبادل الأفكار والتفاعل مع الأمم والحضارات الأخرى. وتمخضت الحركة الفكرية والنشاط العلمي الواسع عن مذاهب فلسفية متعددة وتفسيرات فقهية مختلفة ومدارس كلامية متأرجحة بين التطرف والاعتدال وظهر الزنادقة والملاحدة في مكّة والمدينة، وانتشرت فرق الصوفية في البلاد، وتوزّع الناس بين أشاعرة ومعتزلة وقدرية وجبرية وخوارج...
    وقد تسرّبت التفسيرات والتأويلات المنحرفة إلى علوم القران الكريم وطالت مباحث التوحيد والصفات والنبوة وحقيقة الوحي والقضاء والقدر والجبر والاختيار.. ولم تسلم السنة النبوية بدورها من التحريف ووضع الأحاديث المكذوبة والمنسوبة إلى نبي الإسلام (ص).
    لذلك انصرف الإمام الصادق (ع) الى التصدي والمواجهة والتصحيح للعودة بالإسلام إلى ينابيعه الصافية.

    الإمام جامعة أهل البيت (ع):فجر الإمام الصادق (ع) ينابيع العلم والحكمة في الأرض وفتح للناس أبواباً من العلوم لم يعهدوها من قبل وقد ملأ الدنيا بعلمه" كما يقول الجاحظ، وانصبّت اهتمامات الامام (ع) على إعداد قيادات واعية ودعاة مخلصين يحملون رسالة الإسلام المحمدي الأصيل إلى جميع الحواضر الإسلامية مرشدين ومعلّمين في سبيل نشر مفاهيم العقيدة وأحكام الشريعة وذلك من خلال توسيع نشاط جامعة أهل البيت التي أسس نواتها الامام الباقر (ع)، كما تركزت الجهود العلمية في مختلف الاختصاصات من فلسفة وعلم الكلام والطب والرياضيات والكيمياء بالاضافة الى وضع القواعد والأصول الاجتهادية والفقهية كركيزة متينة للتشريع الإسلامي تضمن بقاءه واستمراره. ومواجهة خطر الزنادقة والملاحدة بأسلوب مرن وهدوء رسالي رصين أدحض بها حججهم وفنّد ارائهم وأثار في نفوسهم الثقة والاحترام له. وعلى رأس هؤلاء الزنادقة: ابن المقفع وابن ابي العوجاء والديصاني كما تصدّى (ع) للوضاعّين وأكاذيبهم ونبّه على دورهم الخطير في تشويه الإسلام وشدّد على طرح الأحاديث التي لا تتوافق مع الكتاب والسنّة. وقد اشتهر من طلابه علماء أفذاذ في مختلف العلوم والفنون منهم المفضل بن عمرو وهشام بن الحكم ومحمد بن مسلم وجابر بن حيان وعبد الله بن سنان، كما نهل من علومه مالك بن أنس وشعبة بن الحجاج وسفيان الثوري وأحمد بن حنبل وأبو حنيفة ونقل عنه عدد كبير من العلماء أمثال أبي يزيد ومالك والشافعي والبسطامي وابراهيم بن أدهم ومالك بن دينار وأبي عيينة ومحمد بن الحسن الشيباني. وقد بلغ مجموعة تلامذته أربعة الاف تلميذ، مما حدا بمالك بن أنس إلى القول: "ما رأت عين ولا سمعت أذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق (ع) فضلاً وعلماً وورعاً وعبادة".

    الظروف السياسية في زمن الامام الصادق (ع):

    شهد الامام الصادق (ع) نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية، وفي مثل هذه الحالة ينشغل الناس بالحروب والثورات وينشغل الحكام ببعضهم البعض مما فسح بالمجال لقيام الامام الصادق (ع) بدوره العلمي والتربوي على أكمل وجه، وقد عاصر (ع) ما تبقى من حكام الأمويين الضعاف وثورة أبي مسلم الخراساني الذي حاول أن يزج الامام فيها ولكن الامام كان أدرى بواقع الحال فتملص منه ليتفرغ لعمله الأهم الذي يعتمد عليه قيام الدين الاسلامي في مواجهة الأفكار الدخيلة والمذاهب الفكرية المنحرفة حيث استطاع أن يعطي الفكر الشيعي زخماً خوّله الصمود أمام التيارات الفكرية المختلفة وسمح له بالبقاء الى يومنا هذا، ولذلك يسمى المذهب الشيعي الفقهي بالمذهب الجعفري.

    زوجاته وأولاده (ع):

    تزوج الامام الصادق (ع) من فاطمة بنت الحسين بن علي بن الحسين (ع) فأنجب منها اسماعيل الذي تنسب إليه الفرقة الاسماعيلية وعبد الله الأفطح الذي تنسب إليه الفرقة الفطحية وأم فروة أم الامام موسى بن جعفر (ع)، وله من إمائه الأخريات العباس، وعلي وأسماء وفاطمة.

    الإمام (ع) والمنصور العباسي:وكان المنصور العباسي يغتاظ من إقبال الناس على الإمام والإلتفاف حوله وكان يعبّر عن الإمام (ع) بأنه: "الشجى المعترض في الحلق" وينقل المفضل بن عمرو حقيقة الموقف له: "إن المنصور همّ بقتل أبي عبد الله الصادق (ع) غير مرّة، وكان إذا بعث إليه ليقتله فإذا نظر إليه هابه ولم يقتله. غير أنه منع الناس عنه. ومنعه عن القعود للناس. واستقص عليه أشد الاستقصاء".
    فكان يخشى من التعرّض للإمام لأنه سيؤدي إلى مضاعفات كبيرة. وإزاء تزايد الضغط وإحكام الرقابة نصح الإمام أصحابه بالسرية والكتمان فكان يقول: "التقية من ديني ودين ابائي ولا دين لمن لا تقية له". ولكن المنصور لم يكن ليتورّع رغم تحفظات الإمام من ارتكاب أبشع جريمة عن طريق دسّ السم للإمام الذي استشهد من جراء ذلك سنة 148 ه. ودفن في البقيع إلى جانب أبيه وجدّه وجدّته فاطمة وعمه الحسن عليهم جميعاً صلوات الله وسلامه.

    علوم الصادق (ع):

    فرض الإمام الصادق (ع) إمامته ومرجعيته القيادية من الناحية العلميَّة والفقهيَّة، بحيث لا يملك كبار العلماء من المذاهب الاسلامية الأخرى إلاَّ أن يعترفوا بذلك كاعتراف أبي حنيفة قائلاً:
    "ما رأيت أفقه من جعفر بن محمد، لمَّا أقدمه المنصور بعث إليّ فقال: يا أبا حنيفة إنّ الناس قد افتتنوا بجعفر بن محمد فهيّء له من المسائل الشداد، فهيَّأت له أربعين مسألة، ثم بعث إليّ أبو جعفر المنصور فدخلت عليه وجعفر بن محمد جالس عن يمينه، فلمَّا بصرت به دخلتني من الهيبة لجعفر ما لم يدخلني لأبي جعفر المنصور فسلَّمت وأومأ فجلست ثم التفت المنصور فقال: يا أبا حنيفة: ألقِ مسائلك على أبي عبد الله فجعلت ألقي عليه فيجيبني فيقول: أنتم تقولون كذا، وأهل المدينة يقولون كذا، ونحن نقول كذا، فربما تابعنا وربما تابعهم وربما خالفنا حتى أثبت على الأربعين مسألة ما أخلّ منها مسألة واحدة، ثم قال أبو حنيفة: أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس".

    __________________

    مشكور اخوي/ الفاقدات
    ع الموضوع المبارك
    جزاك الله خير .. وجعله في ميزان اعمالك


  5. #5
    نائبة عامة الصورة الرمزية شمعه تحترق
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الدولة
    عالم العطاء
    المشاركات
    10,837
    شكراً
    0
    تم شكره 23 مرة في 23 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2735

    رد: الامام جعفر الصادق عليه السلام في سطور

    نتقدم بأحر التعازي في هذا المصاب الجلل الى مقام مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف
    واليكم جميعا ً مأجورين إن شاء الله بهذا المصاب
    احسنت اخي الفاقدات
    ونشكر اختنا ألم الفراق على الاضافه الطيبه
    جعله الله في ميزان أعمالكم
    موفقين
    التعديل الأخير تم بواسطة شمعه تحترق ; 11-17-2006 الساعة 09:19 AM


    صغيره حروفي يازهرا
    إذا توصف كراماتك
    ويعجز حرفي بصغره
    ولايوصل عظم ذاتك
    ::بقلم شمعه::

    لازال في قلبي سؤال
    لا أجيزولا أحل لأحد نقل أو استخدام أو نسخ كتاباتي بلا اذن مني

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. طب الامام جعفر الصادق عليه السلام في صحه الابدانّّّ!!!
    بواسطة ليالي الخبر في المنتدى منتدى الصحة والسلامه
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-20-2008, 12:25 AM
  2. وصايا الأمام جعفر الصادق عليه السلام
    بواسطة غرام العاشقين في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11-09-2007, 06:24 AM
  3. بمناسبة استشهاد الإمام جعفر الصادق عليه السلام
    بواسطة حوريةالبحر في المنتدى منتدى الشعر والخواطر المنقوله
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-26-2006, 09:53 AM
  4. الأمام الصادق عليه السلام في سطور الجزء الثاني
    بواسطة الفاقدات في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-18-2006, 04:44 AM
  5. الأمام الصادق عليه السلام في سطور
    بواسطة الفاقدات في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-16-2006, 11:59 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •