العواطف و ااااااااااه من العواطف
في ديار العواطف عاد اني غربة احساس
صراحه هالدنيا غريب امرها الصادق الطيب يعتبر غبي وعلى نياته ومأكول حقه وشقيان بدنيته
والكذاب الخوان هذا المتربع على عرش السياده وهذا اللي يلهث الكل لطلب رضاه
ليش كذا ما ادري زمن المصالح وربي ما عاد للقيم والأخلاق اي شاغر فيها
خلاص انعدمت الأحاسيس الا من قلة قليله معدودين على الأصابع تلاقيهم بصعوبه في زمن النسيان
بس عسى الطيب الصادق دوم هذا حاله وعسى الكاذب الخوان تتغربل احواله
خخخخخخ لا انشالله الله يهديه ويصلح حاله
وعجل يارب بفرج صاحب العصر والزمان عليه السلام..
ودمتم بحفظ الرحمن