من لاضمير له لاقلب له ولاكرامة ولاحياة

نحن في زمن ضاع فيه الضمير لاجل المصلحه الشخصيه

فكم من مجتهد افنى عمره ليحصل على اعلى الشهادات وفي النهايه لامكان له فقط لانه يملك الضمير

والعكس صحيح








تحياتي واحترامي