إن كنت كذلك فالحمد لله الذي وفقني لذلك

لا أستطيع أن أقول إلا

نبضات قلبي هزهزت شرياني . . . وتحولت هزاتها لمعاني

مشكورة أختي الكريمة شمعة تحترق على هذا التواصل

وإلى لقاء جديد