الجازي انحرجت : لا كافي كذا ( وخرت عن وليد وراحتجنب المرايا)
وليد بخاطره : أدري تستحين بس لا
وليد : الجازي ترا نقيت لك وشبتلبسين
الجازي : وينه
وليد يوري الجازي الملابس
الجازي: أنت مجنون ألبسكذا بره
الوليد : ليه وش فيها أنتي بباريس وبعدين بتلبسين عباتك
الجازي : انا ما لبست هالشي بالعروس تبيني ألبسه هنا ,,,,,أستحالة ,,,وبعدين كيف ترضى ألبسهاللبس ما تغار
وليد يكتم غيظه : ومين قال أنا ما أغار لكن
الجازي : قلت ماني بلابسته دور لي شي أستر من هذا
الوليد : عنك مالبستي شي الشرها علي أقول وشالحلو عليك
الجازي بخاطرها : كيف ترضى لي ألبس كذا وين الغيرة أههه لو تدريخليل كيف يغار حتى لو أنك قايلي ألبسه معك أستحي فما بالك في الشارع لا لا يعني لا
الوليد : أنزين خلصي بسرعة ولبسي كفنك ولا تطلعين من جسمك شبر بره فيالهواء
الجازي : وهذا الي بيصير
الوليد : عاد سمعي بطلعين بملابس على كيفكماهنا طلعه بتفشلينه أنتي
الجازي بلبس ملابسي الحين أطلع وبعدها شوف أن كنتراضي ولا زي ما قلت والأفضل أجلس هنا لحالي وأنت روحح تمشى
طلع الوليد معصب علىكلام الجازي
الجازي : وش البس الحين ايه هذي حلوة وهالتنورة معاها يا حلاتهمبيتخبل ان شافهم علي
ألبست عباتها وأطلعت
الجازي : ها كيف
الوليد : لايكون كذا بطلعين
الجازي : ايه وان كنت مو راضي بجلس هنا
الوليد : ووجهك بتغطينه
جازي : طبعا ما يفرق هنا ولا السعودية الدين واحد
الوليد بغضب: طلعي يله
طلع الوليد مع الجازي للتمشية وكانت أول طلعه لهم مع بعض بباريس وأول شي راحوا له المطعم
الوليد : الحين ليه أخترتي ناكل أكلات بحرية توقعت بتقولين تبين شي ثاني
الجازي : حلو السؤال أضمن شي نضمن أنه حلال الأكل البحري لأن ميتته حلال أما اللحم ولا الدجاج ما أدري كيف أذبحوهم ذبح أسلامي ولا لا
الوليد : اله يعيني عليك في هالسفرة شكلك كل يوم بتأكلينا سمك
الجازي تضحك : هههههه
الوليد بخاطره : الله كل ذها حلا ما شاء الله تبارك الله دايم تقول امي ما ينضل الشي الا أصحابه
الجازي : وليد وين رحت
الوليد : لا جالس أفكر فيك وبضحكتك
الجازي انحرجت وانقلبت أخدودها حمر : وليــــــــــد بسك عاد
الوليد : شليب بسي ماني قادر أكتم الي فيني قدامك
الجزا ي: أنزين بنجلس نتكلم ولا أحنا ماكلين
الوليد : يله نطلب الجين بسم الله أبي أبو الربيان جمبري
الجازي : وش تبي فيه
الوليد : راح تشوفين ليه أبيه المهم وش تبين أنتي أبي هامور وصافي وربيان
الوليد : من جدك أنتي كل هذا بتاكلينه
الجازي : امزح معك بس خلهم يجيبون لي سمك فيليه وربيان مشوي شكله حلو
الوليد : صار

نترك العروسين ياكلون ونروح للأحساء بالسعودية

خالد : عبدالوهاب تبي شي
عبدالوهاب : لا بس خلوا بالكم على مها وأسيل
خالد : وعبدالعزيز غيره تبي شي الي يقول مانت شايفهم بتشوفهم بكرة بس الحين بالسيارة تبي شي
عبدالوهاب : لا ما قصرتوا
وخر خالد عن الباب : مع السلامة انتبه لروحك
مشت سيارة الأسعاف الي تقل عبدالوهاب وكان مسارها للخبر لمستشفى ؟؟؟؟؟؟
الكل مشى من المستشفى حتى عبدالرحمن طلع الحمدلله هو بخير الحين
في بيت الجوهرة كانت شيماء تجهز ملابسهم لأنهم بيمشون وتأخروا كثير
إبراهيم : ها قضيتي ولا لسه
شيماء : بخلص بس وين البنات ولا وحده أتساعدني
إبراهيم أتلاقينهم مع بنات عمهم
فعلا كانت شيماء مع هيبة يودعون بعض لكن في الوداع فيه كم سالفة تطلع لذا تأخرت
أما العنود كانت مع نورة
نورة : العنود عبدالرحمن أكيد زعلان علي
العنود : وش تبني أسوي لك حتى هو زعلان مني ولا يكلمني
نورة : ليه وش صار
العنود : يوم طلعتي طلع الكلام الي بقلبي ما قدرت أكتمه وطلعت وراك
نورة أتناظر العنود بقوة : وش قلتي له تكلمي
العنود بخاطرها : الله يستر وش فيها أنقلبت علي
العنود : قلت له أنه هو السبب وانه خرب على الكل الفرحة الي هو فيها وغيره
نورة : أنتي ما تستحين على وجهك كيف اتكلمين أخوك الكبير كذا (لحظة صمت عمة المكان )
العنود شالت قشها ومشت قبل لا يجيها شي من نورة
نورة تلتفت تبي تشوف العنود مالقتها
نورة : عنودو وصمخ وين رحتي يالجبانة ,,,,عبدالرحمن المهم الحين وش بسوي يارب عونك
في الجنب الثاني كان عبدالرحمن يشيل الأغراض معاه يعقوب
يعقو ب : عبدالرحمن تكلم قول أي شي
عبدالرحمن : سم بغيت شي
يعقوب : عبدالرحمن لا تعور قلبي أول مرة أنحط بموقف زي كذا ما أعرف وش أسوي فيه بخاطرك شي علي أن كان فيه قلي خلني أعرف تراني مو مرتاح
عبدالرحمن يحط أيده على كتف يعقوب ويطلع أبتسامة خفيفة : لا ما فيه شي شايلة عليك بس عندي هم ثاني شاغلني
يعقوب يوم سمع كذا لم عبدالرحمن وفي هذي الأثناء كانت العنود طالعه من بيت الجوهرة وبتروح بيتهم وشافت يعقوب وهو يلم عبدالرحمن
العنود بخاطرها : بعد ما سويتها تكفر خطاياك ,,,شوف الولد كيف فرحان ,,,وش دخلني فيهم خلني أروح لأمي شكلها بتصفعني
يعقوب بخاطره : اكيد هذي العنود أمبين من مشيتها وكبرها

كل الأغراض أنحطت بالسيارات وكلن ركب سيارته
لينه توها طالعه من بيت أمها بعد ما سلمت عليهم
الجوهرة جنبها قمر وسارة
الجوهرة تصيح
سارة : وش فيك عمتي , وليه الدموع
الجوهرة : ما أدر يوش أقول بس أبنيتي ما تعودت أهدها
قمر : هذي سنة الحياة أمي
الجوهرة : الحمدلله على كل حال جهزتوا شنطتي بروح بيت خالد
سارة : ليه ماتنامين عندنا أريح لك
الجوهرة : ودي لكن خالد مو راضي يبيني أروح بيته
قمر : كيفك سوي الي تشوين أنه يريحك
نترك الأحساء ونروح لأمريكا وكان الوقت الساعة الرابعة بعد الظهر
خليل : ها كلموك ولا لا
معاذ : لا زال يدق ,,,,,الحمدلله ردوا
أم معاذ : السلام عليكم
معاذ : وعليكم السلام كيف حالك أميه
أم معاذ: معاذ .........صحيح هذا صوت أوليدي فديتك يالغالي ليه القطاعة
معاذ : أفا أمي من أسبوع كلمتكم
أم معاذ : ما تحس أنها طويلة وبعدين ليه هالرمسه المفروض كل يوم ترمسنا ,,,ولا أقول الله لنا شوف الي ماخذ بالك منوا
معاذ : هذا الي بغيت أرمسك فيه أمييه ودي أتزوج
أم معاذ : تقول الصدق يا ولدي من زمان ودي تقول هالكلام ... يا حبيبي من أي قوم بتاخذ
معاذ : ماهم من الشارقة ولا هم من الإمارات هم من هنا من أمريكا
أم معاذ : ليه يا وليد ما تاخذ من بناتنا هنا ,, أهم حاجة من أي قوم هي
معاذ بخوف : أمي هي بنت تدرس معي بالجماعة وما هي عربية هي أمريكية , أمي قبل لا تقولين أي حاجة عرفي أني أحبها كثير كثير ولا أظن أتزوج غيرها ان رفضتوا والبنت مسلمة ولو تشوفينها راح تدخل قلبك على طول وأنتي تعرفين كيف أختياري دايم ما أختار أي شي
أم معاذ : يا ولدي كنت احب أسير أخطب لك أحسن البنات وكنت أشوف البنات وأحجزهم ببالي لك وان رجعت خبرتك عنهم لكن دام انك تقول البنت شقرديه وتحبها ما أدري وش اقول لك بس عطني مهلة أقول لأبوك وأخبره وأخوانك لهم حق يغ=عرفون وبعدها كلمنا ,,كلمنا بعد أسبوع أكون جهزت لك الرد تامر شي بعد وليدي
معاذ : فديتك يالغالية وأنا أقول دايم مين أغلى ناسي مافيه غيرك يالغالية أحبك أحبك أحبك مع السلامة
ام معاذ : الله يسلمك

خليل : ها شكلك فرحان
معاذ : أفا عليك كيف ما أفرح وأمي تبشرني بالخير
خليل : يعني رضوا
معاذ : مبدأين ايه بس تبي تخبر الوالد والأخوان انا كنت خايف من أمي ترفض أما الباقي يهونون
خليل : الحمدلله