يحاول
ان يتناسى بها آلامه الداخلية
والعجب أن هذه الشهوات تزيد
من ظلمة القلوب وخرابها ولكنهم
لايفهمون والطامة الكبرى حينما تزول هذه
المسليات ويقفون على حقيقة قلبهم الموحش
اختكـــــــــ نرجس ــــــم
![]()
قد يطرح هذا السؤال:
أنتم تقولون أن لأهل الايمان حياة طيبة في الدارين
والمؤمن يضل دائما في النعمة والهناء
وماعداه يكون دائما في الألم والبلاء أسير هوى نفسه وحبيس التعاسة
في حين أنا نرى كثيرا من أهل الأيمان في الدنيا يبتلون بأنواع الآلام والصعوبات
وعلى العكس نرى كثيرا من الذين لاأيمان لهم يتنعمون ويسعدون
الجواب:
غم عالم الطبيعة وألمه لايجد طريقه أبداً لحديقة قلب المؤمن
فلاتصيب الآلام الاجسده وروحه في مئمن من كل آفة
كما يقول الرحمن(أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)
المؤمن في الدنيا ليس له أمن غير رضا خالقه
ولذا فهو لايبتلي بخيبة الأمل وعدم تحقق مراده
كما أن الأبتلائات والصعوبات لاتجد طريقها لقلب المؤمن
فكذلك المفرحات التي نراها في من لاأيمان لهم أنها تجمل ظاهرهم
ولكن قلبهم مكان موحش وخربة لاتعمر بهذه الأشياء ومكان مظلم سوف لن تنيره الشهوات
و المفرحات الدنيوية
في الحقيقة أن هذه الشهوات غطاء على القلب المملؤ من وحشتها وصاحب هذه الشهوات
يتبع
أختكـــ نرجس ــم
![]()
احلى توائمـ{ نبض قلب , نرجس, ليالي الدجى }
يحاول
ان يتناسى بها آلامه الداخلية
والعجب أن هذه الشهوات تزيد
من ظلمة القلوب وخرابها ولكنهم
لايفهمون والطامة الكبرى حينما تزول هذه
المسليات ويقفون على حقيقة قلبهم الموحش
اختكـــــــــ نرجس ــــــم
![]()
احلى توائمـ{ نبض قلب , نرجس, ليالي الدجى }
مشكوره اختي
نرجس على
الموضوع الروعه
تحياتي
اخوكم سنين الحب
يسلمووووووويا الغلا
الموضوع رووووووووووعه الله يعطيك العافيه
فـــــــــــررررررر رررررح
مشكوره اخوي
سنين الحب
على مروك الكريم
اختكـــــــــــــ نرجس ـــــــــم
![]()
احلى توائمـ{ نبض قلب , نرجس, ليالي الدجى }
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات