خيانة زوج لاتخطر على بال احد ابد ابد ابد ...

[منار]

هذه القصة على لسان الراويه



هذه القصه قريتها وقررت ان اكتبها لكم



بينما وانأ في احد المستشفيات


شاهدت احدى اصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف
على احدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه
مشاعر الحزن والاسى وهو ينظر الى احدى كراسي المرضى

..فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها

. حيث كان منظرها يدعو الى الشفقة

. وعندها .

طلبت منه الاذن بالخروج حتي لا اشغله عن عملة

: فقال لي انتظرني في مكتبي دقئق فقلت له حسنا

. وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .

واخذني الفضول ان اسأل عن حال تلك الفتاة .

فنظر الى نظرة حزن وقال ماذا تريدني ان اقول.

... اترككم مع القصة كامة .

كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة
ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء .

وكانت تعيش

في سعادة .

واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها
حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .

وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة .

وكل شي علي ما يرام .

ولكن


في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادته .

ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف

واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد
على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .

لماذا لا تردين :

وعندها قالت

:الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار

. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.

. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :

واخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها

عندم يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة

. ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :

فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :

وفي صباح احد الايام المشؤومة .

جاء الزوج وطلب

من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.

فما كان من الخادمة الى الاتصال على

الزوجة واخبارة بما حدث .

وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .

وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .

وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .

ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .

ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة

الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.

....... الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .

الست تلك مصيبة تذرف لها الدموع

وتتقطع لها القلوب .

لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة .

فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان
واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .

فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد
اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد .

المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .

فدعو لها .

ان ينسيها تلك المصيبة .

فلم تجد الزوج المحب ولا الم الحنونة




وشكرا

[شمعه تحترق]

استغفر الله

طعنه قويه من يد محب

الله يعينها.

يسلمووو يامنار

[دمعة الاحزان]

ياللللللللللللللللللللللله
دول ماعندهم قلوب
اكبر خيانه من اعز الناس
الله يعينها على اللي هي فيه
ربي يعطيها العافيه
وتقدر تتناسى اللي حصل
دمعة الاحزان

[زمان]

لاحول ولاقوة الاباالله العلي العظيم استغفر الله ربي واتوب الية:.

الله يكون في عونها المسكينة والله يشفيها من الي هي فية

[منار]

مشكورين على هالمرور الحلو

تحياتي لكم

[العنود]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يشفيهاتقدره تنسى
الله يكون في عونها
مع اعذب تحياتي اختك العنود

[منار]

مشكورعلى هالمرور الحلو

تحياتي لك

[بيسان]

شنو ذا

الام كيف ترضى

اكيد مااعندها عاطفه ولا شي

يالله

الله يصبرها

انشاااااااااء الله

ويسلمو الى النقل

[منار]

مشكورة اختي على هالمرور الحلو
تحياتي لك

[نور الهدى]

استغفر الله

لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم

الله يشافيها ويستر علينا


مشكورة خيتو على القصة

والله يعطيك العافية

ام محمد

[منار]

مشكورة خيو على هالمرور الحلو
تحياتي لك

[عبير الزهراء]

مشكورة اختي منار
ربي يعافيها...ويخفف عليها محنتها
بصراحة صدمه قوية بالفعل...
وفقكم الله

[براءة روح]

استغفر الله

لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم

الله يشافيها

يسلموووو خيتو ع القصه المؤثرة

تحييااتي .... براءة روح

[الاء]

انا لله وانا اليه راجعون
مصيبه عظيمه
الله ياشفيها

[محمد]

بينما وانأ في احد المستشفيات
شاهدت احدى اصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على احدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والاسى وهو ينظر الى احدى كراسي المرضى
فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها..
حيث كان منظرها يدعو الى الشفقة
وعندها ...
طلبت منه الاذن بالخروج حتي لا اشغله عن عمله فقال لي :
انتظرني في مكتبي دقائق فقلت له حسنا
وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .
واخذني الفضول ان اسأل عن حال تلك الفتاة .
فنظر الى نظرة حزن وقال ماذا تريدني ان اقول.
اترككم مع القصة كاملة ...

كانت هذه الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلها مثل الكثير من النساء .
وكانت تعيش

في سعادة .
واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة .
وكل شي علي ما يرام .
ولكن

في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها .
ولكن هذه المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف

واخذت العادة بالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين :
وعندها قالت الخادمة للزوجة:
بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار
ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.
عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :
واخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها

عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة
ما عليك الا طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :
فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :
وفي صباح احد الايام المشؤومة .
جاء الزوج وطلب

من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة الا الاتصال على

الزوجة واخبارها بما حدث .
وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .
وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .
ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .
ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة

الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.... الا امها
التي تعيش معها في نفس المنزل .

نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .
اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع

وتتقطع لها القلوب .
فكيف بتلك الزوجة المسكينة .
فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف في مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .

(((( أرجو لكل من يقرأ القصه ان يدعو للمرأة تعاني من انهيار عصبي وهي تستجيب للعلاج الان ادعو لها بالشفاء العاجل))))

اللهم شافيها وصبرها على مصيبتها




منقووول