إكمالاً للموضوع :
حيث أن عندهمفتوى بعدم جواز نقل تراب الحرم ولكن يستثنون نقل تراب حمزة وصهيب هذا ما ورد عندهم، ونحن يعاب علينا الزيارة ويعاب علينا نقل تربة الإمام الحسين (ع) حيث أننا نعتنيبها ونصلي عليها .
كما يروي أبو النجار في هذا الكتاب أيضاً أن الرسول (ص) أمربالاستشفاء بهاتين التربتين .
بالإضافة إلى زيارة حمزة والاستشفاء بتربته ،فإنه عندنا رواية زيارة فاطمة (ع) لقبر عمها الحمزة ، وزيارة الرسول لقبر أمهبالأبواء ، وأمه كما يدعون أنها ماتت كافرة ولم تكن مسلمة ، فهذا أمر جديد وهوزيارة الكافر والعياذ بالله لأن الرسول فعله على فرض أن أمه كافرة كما يدعون معأنها عندنا كانت مسلمة على دين الحنفية .
المفضلات