وكان انتصار الحزب أكبر ضربه لرؤوس المتصهينين من العرب
وأجبر الكل العدو قبل الصديق على احترامه وعمل ألف حساب له
بقيادته الحكيمه المتمثله بالسيد حسن السيد الذي لم تطرف عينه
عند تهديدات بوش ورايس وأولمر .. ذلك الذي حير العالم بنبله وشجاعته
فحمل التناقض بين جنبيه الشده على اعداء الله والرحمه على أهل بلده
نعم وعدهم ووفى وليس بعجيب أن يعد ويفي .
نسأل الله أن يحفظه وينصره دائما ً
موفق اخي الوحيد
المفضلات